أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

شارك

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

أحرار الشرقية يحاصرون مشفى الباب إثر مقتل عليوي الصياح ومحمد زعرور (صوروفيديو)

جسر: ريف حلب-الباب:

أفاد مصدر محلي في مدينة الباب شمال شرق حلب، أن مسلحين من فصيل “أحرار الشرقية” التابع لـ”الجيش الوطني” حاصروا مشفى الباب بعد اشتباكات خاضوها في محيطه ضد عناصر في الشرطة العسكرية، أسفرت عن مقتل اثنين منهم أحدهما الأمني العام للفصيل.

عليوي الصياح اﻷمني العام ﻷحرار الشرقية قتل أثناء اﻻشتباك

وأوضح المصدر أن الشرطة العسكرية التابعة لـ”الجيش الوطني” كانت بصدد فض أحد التجمعات في محيط المشفى حين نشب خلاف بين عناصرها وبعض أصحاب البسطات المحسوبين على “أحرار الشرقية”.

محمد زعرور (أبو أحمد)

وأضاف المصدر أن الخلاف تطور إلى اشتباك باﻷسلحة النارية على امتداد شارع النوفوتيه باتجاه مشفى المدنية؛ ما أسفر عن مقتل أحد أمنيي الفصيل وهو المدعو محمد زعرور (أبو أحمد)، وإصابة ثلاثة آخرين.

عليوي الصياح (أبو رسول)

وأكد المصدر مسارعة مجموعة من “أحرار الشرقية” بقيادة الأمني العام للفصيل عليوي الصياح (أبو رسول) لمؤازرة عناصرهم، ما أسفر عن مقتل اﻷخير وجرح مرافقه أثناء الاشتباك.

وأضاف المصدر أن اﻻشتباكات مازالت مستمرة وأن عناصر أحرار الشرقية يحاصرون اﻵن المشفى والكادر الطبي فيه، اﻷمر الذي أكده مصدر آخر عبر تسجيلات صوتية لقياديين في اﻷحرار يتوعدون فيها بالثأر لقتلاهم وآخرى ﻷحد أفراد الكادر الطبي يطلب فيها النجدة.

عليوي الصياح وثابت الهويش

وكانت قيادة أحرار الشرقية قد عينت عليوي الصياح في منصب أمني الفصيل خلفا لثابت الهويش الذي لقي مصرعه إثر انفجار سيارة مفخخة في مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي كانون الثاني/يناير الماضي.

 

شارك