إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

شارك

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

إضراب سائقي السرافيس… الضرائب أرهقتنا كل مدينة ندخلها يطلبون منا المعلوم

مراسل حلب/ جسر

تصوير مراسل جسر

أعلن سائقو السرافيس في مدينة الباب شرق حلب الإضراب عن العمل صباح اليوم الاربعاء بسبب الضرائب والمحسوبيات والازدواجية المعاملة حسب تصريحهم لصحيفة جسر

صحيفة جسر توجهت الى مكان الإضراب والتقت عدد من السائقين لتوضيح سبب الاحتجاج والإضراب حيث قال السائق أحمد أن السبب هو جباية المجلس المحلي لمدينة الباب مبلغ ٦٠٠٠ ل س عن كل رحلة للسياره وجباية مجلس مدينة اعزاز 10 الاف ليرة سورية عن كل رحلة تمر بالمدينة.

وأضاف نحن نضطر للعبور من اعزاز من أجل الذهاب لمناطق إدلب وريف حلب، وأوضح بأن الازدحام في السيارات لا يتيح لنا أكثر من سفرة واحدة ناهيك عن سوء الطرقات التي أنهكت سياراتنا.

وذكر أن غالبية المهجرين وبسبب انعدام فرص العمل لجأوا للعمل كسائقين، ووأردفما ندفعه كضرائب للمجالس لا يترك لنا سوى القليل ندفعه لصيانة السيارة بسبب سوء الطرقات “.

من جانبه قال السائق (ابو علي) وهو نازح من حلب لصحيفة جسر يتم معاملتنا بعنصريه من السائقين المحليين ومن المجلس ومن الحواجز وليس لنا أي قيمة أو حق والمحسوبيات تكون منذ دخولنا صباحا الى الكراج وحتى خروجنا سواء في الدور. او قطع الوصل وغيرها من الأمور”.

وأضاف (أبو علي) نطالب المجلس المحلي بتخفيض سعر الوصل(الضريبة)، وصيانة الطرقات، ومعاملتنا على حد سواء والتنسيق مع المجالس الأخرى، كي لا يتكرر الدفع في كل مدينة نعبرها.

يذكر ان كراج مدينة الباب يحوي على ١٧٠ سيارة لنقل الركاب من نوع سرفيس وفان، نصف السيارات يعمل عليها مهجرون من عدة كافة المحافظات السورية والنصف الآخر من مدينة الباب يتم نقل الركاب منه إلى جرابلس وأغرار وإدلب وباقي المناطق.

تصوير مراسل جسر
تصوير مراسل جسر

شارك