إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

شارك

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

إعلاميون موالون ينصحون مسؤولي النظام بعدم الظهور على وسائل الإعلام ويصفون تصريحاتهم بالغبية

جسر – متابعات

أثارت بعض التصريحات لمسؤولين في حكومة النظام جدلاً واسعاً في الشارع السوري، خصوصاً مثل تلك التي نصحت المواطن في عدم تناول البندوؤة إلاّ في موسمها، أو الدعوة لأصحاب الدخل المحدود في عدم ركوب سياراتهم.

وتناول بعض الإعلاميين الموالين للنظام تلك التعليفات، ونصح بعضهم المسؤولين بعدم الظهور على وسائل الإعلام وعدم الإدلاء بأي تصريح، كما فعلت المذيعة في قناة “سما الفضائية” الموالية (هناء الصالح)، وقالت “الحديث إلى الإعلام ليس (صفّ كلام ) ، مثل (الحرب الكونية والحصار وأكتر من مئة دولة وصعوبات ) كلّه باتَ معروفاً، ماهي حلولك وبدائلك أو واقعك!، لاتتسابقوا بالتنظير على محدودي الدخل أو من لامدخولَ لهم بالأساس، المواطن له حقوق واضحة ولاينتظر أعطية أو أو …. ويعلم الصّعوبات قل له (ماذا ينتظره غداً إن كان لديك معلومة واضحة)”.

وفي هذا السياق، قال مدير الأخبار لدى قناة سما الفضائية التابعة للنظام  “حسام حسن” عن موضوع الاستخفاف الواقع بحق المواطن العادي، كما وصفه، ودعا جميع المسؤولين إلى تجربة المواصلات العامة بعد سحب السيارات منهم “لنسمع آرائهم حينها”.

أمّا رئيس تحرير صحيفة “الوطن” الموالية، “وضاح عبد ربه”، كان له وجهة نظر مختلفة نوعاً ما، وقال إن أحد الوزراء قلق حالياً، “بعد ظهور معاون وزير آخر كمنافس له على لائحة “أغبى تصريح حكومي”.

يشار إلى مسؤولي حكومة النظام، تعاملوا مع قضايا وهموم المواطنين الذين يعيشون في تلك المناطق بعدم مبالاة، وبإنفصال عن الواقع، حيث لا يمتلكون أية حلول حقيقة لمعاناة المواطن المرتبطة بسلطات النظام العليا، والتي آخر همها معاناة إيجاد الحلول الحقيقية للمواكن السوري.

 

 

 

شارك