إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

شارك

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

إيران و”حزب الله” يتوعدان إسرائيل بهجمات “قاتلة” رداً على هجوم دمشق

جسر – متابعات

جددت إيران تهديداتها بالانتقام القوي من الضربة الإسرائيلية الأخيرة، التي استهدفت سفارتها في دمشق، وتسببت بمصرع عدد من الضباط والمستشارين العسكريين.

وقال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، “سنشهد قريبا المزيد من الهجمات القاتلة ضد إسرائيل”، وذلك ردا على اغتيال القائد الكبير لفيلق القدس التابع للحرس الثوري في سوريا ولبنان، الجنرال محمد رضا زاهدي، المعروف باسم “حسن مهدوي”، ومعه ستة آخرين من الضباط والمستشارين.

وقال الجنرال رمضان شريف خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الإيرانية طهران: “سوف نشهد قريباً ضربات أشد فتكاً بالنظام الصهيوني وستقوم جبهة المقاومة بواجباتها في هذا الصدد”.

واعتبر شريف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول صرف انتباه الرأي العام العالمي عن “الطبيعة العنصرية لهذا النظام”.

وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وهو هيئة رئيسية لصنع القرار، اجتمع في وقت متأخر من يوم الإثنين وقرر بشأن الرد “المطلوب” على الضربة.

وحسب التلفزيون فقد ترأس الاجتماع الرئيس إبراهيم رئيسي، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

وبشأن الضربة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق، توعّد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، إسرائيل: بقوله: “سنجعلهم يندمون على الجريمة والأفعال المماثلة”.

من جانبها، اعتبرت ميليشيا “حزب الله” المدعومة من إيران، في بيان، أن “هذه الجريمة تدل على أن العدو الإسرائيلي ما زال على حماقته، حين يعتقد أن تصفية القادة يمكن أن توقف المد الهادر لمقاومة الشعوب”.

وأردفت: “بكل تأكيد فإن هذه الجريمة لن تمر دون أن ينال العدو العقاب والانتقام”.

شارك