الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

شارك

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

الأمم المتحدة تجدد تعبيرها عن “القلق” من تصاعد العنف بشمال غربي سوريا

جسر – متابعات

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش، أمس الخميس، عن قلقه البالغ إزاء التصعيد الأخير للعنف في شمال غربي سوريا، بما في ذلك القصف والضربات الجوية، في محافظة إدلب، وفق ما ورد في موقع أخبار الأمم المتحدة.

وقالت ستيفاني ترمبلاي من مكتب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام إن غوتيريش، يدعو جميع الأطراف إلى “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والامتناع عن تصعيد الوضع. ويدعو إلى التهدئة ويجدد التأكيد على الحاجة إلى وقف إطلاق نار في عموم البلاد بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2254”.

ولم يتطرق الأمين العام للأمم المتحدة إلى روسيا وقوات نظام الأسد وهجماتهم المستمرة على المدنيين في شمال غربي سوريا.

ويحقق مكتب حقوق الإنسان من مقتل سبعة مدنيين على الأقل، من بينهم سيدة وثلاث فتيات وصبي، وإصابة ما لا يقل عن 27 آخرين بجراح، من بينهم سبع نساء وأربع فتيات وصبيان، في ضربات برية وغارات جوية، قالت الأمم المتحدة إن “قوات موالية للحكومة شنتها في عدة مناطق، بما في ذلك مخيمات النازحين داخليا، الواقعة على مقربة من بعضها البعض على مشارف بلدات كفر جالس ومورين وكفر روحين في ريف إدلب الغربي، فضلا عن منطقتي الصناعة وأريحا في ريف إدلب الجنوبي”.

شارك