“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

شارك

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

“الإدارة الذاتية” تنذر جميع قواتها وموظفيها من ضربات جوية تركية محتملة

جسر – متابعات

أفادت مصادر محلية لصحيفة “جسر”، أن “الإدارة الذاتية” التي يقودها “حزب الاتحاد الديمقراطي” (PYD) بشمال شرقي سوريا، أنذرت قواتها وموظفيها، من ضربات تركية محتملة.

وأضافت أن أنباء انتشرت في المنطقة حول فتح القوات الروسية المجال الجوي كاملاً، أمام الطائرات الحربية التركية، لمدة 5 أيام.

وأشارت إلى أن انتشار الأنباء تزامن مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع التركية، في سماء مناطق تسيطر عليها الإدارة الذاتية بالشمال السوري.

وأشارت المصادر لصحيفة “جسر”، أن “الإدارة الذاتية” طالبت قواتها والموظفين في مؤسساتها، الالتزام بمقراتهم وعدم التجول، لتجنب الضربات التركية المحتملة.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس، تحييد 16 عنصراً من الوحدات الكردية، في منطقتي تل رفعت ومنبج بريف حلب، وذلك بعد يوم من إعلانها تحييد العشرات من العناصر، في المنطقتين المذكورتين.

وشنت تركيا خلال الأشهر والسنوات الماضية عمليات عسكرية واستخباراتية، بشمالي سوريا، ضد “قوات سوريا الديمقراطية” التي يقودها “حزب الاتحاد الديمقراطي”، انتهت بمقتل العشرات من العناصر والقياديين.

وأطلقت تركيا عملية “درع الفرات” العسكرية في ريف حلب وشملت جرابلس والباب والراعي، بشهر أب 2016، بالتعاون مع فصائل “الجيش الوطني”، لتبسط سيطرتها عليها.

وعام 2018، سيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” على مدينة عفرين شمالي حلب، في عملية عسكرية حملت اسم “غصن الزيتون”.

وسيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” في تشرين أول 2019، على مناطق بشمال شرقي سوريا محاذية للحدود التركية، أبرزها تل أبيض ورأس العين، وذلك في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم “نبع السلام”.

شارك