الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

شارك

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

الائتلاف الوطني (تيار الإصلاح) يعلن استئناف عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية

جسر – متابعات

أصدر “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” (تيار الإصلاح)، بياناً صحفياً حمل الرقم 11 تاريخ اليوم الأحد 24 نيسان/ أبريل، أعلن من خلاله تفعيل عمل المجلس الأعلى للإدارة المحلية في سورية.

وجاء في البيان، أنّه وفي ضوء التطورات المؤسفة والإجراءات التعسفية التي أقدم عليها الائتلاف الوطني (جناح سالم المسلط) بإلغاء عضوية كتلة المجالس المحلية المؤسسة للائتلاف، والممثلة للمحافظات السورية الأربع عشرة، واستبدالها بست مجالس البلديات فرعية، بذريعة الوجود الفعلي للائتلاف والحكومة المؤقتة ضمن حدودها الإدارية.

وأكّد البيان، رفضه إلغاء تمثيل المجالس المحلية في المحافظات، التي تمارس أدورة سياسية وخدمية، فإنه يعلن عن إعادة تفعيل المجلس الأعلى للإدارة المحلية، والعمل على ضم كافة المجالس المحلية للمحافظات إلى عضويته، وتمكينها من استعادة دورها السياسي الذي كانت تقوم به على المستويين الوطني والعام. إن إلغاء الصفة التمثيلية للمجالس المحلية للمحافظات تعد مؤشرا خطيرا، وتخليا عن تمثيل الشعب السوري على كامل المساحة الجغرافية الوطنية، واقتصار دور الائتلاف في منطقة جغرافية ضيقة تقل عن 5% من مساحة سورية.

وقال البيان، إنّ الفئة المتنفذة إذا مضت في تطبيق ذريعة الجغرافيا المنبثقة عن فكر مريب، في تثبيت واقع مناطق النفوذ على غرار ميليشيا “قسد” فإن ذلك سيكون بوابة التقسيم سورية، وأن الائتلاف (جناح المسلط) سيفاوض النظام السوري على ترتيبات سياسية تخص المنطقة حصرة، متخلية عن المفاوضات على أساس القرارات الدولية، حول الانتقال السياسي الكامل، وهو ما يبدو حتى الآن الدافع الأساس لعملية التخريب التي يمارسها المسلط والزمرة المحيطة به. إن “الائتلاف الوطني السوري – تيار الإصلاح”، يعلن أيضا أنه ملتزم بالعمل مع جميع القوى الوطنية، الممثلة لكامل التراب الوطني من أجل تحقيق عملية الانتقال السياسي الكاملة والشاملة وفق بيان جنيف 1، والقرارين 2218، 2254، وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.

 

 

شارك