“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

شارك

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

“الائتلاف” يقول إنه “الممثل الشرعي” للسوريين ويطالب بطرد النظام من الأمم المتحدة

جسر – متابعات

قال “الائتلاف السوري” المعارض، إنه هو الممثل الشرعي للشعب السوري وليس نظام الأسد، مضيفاً أن تصويت النظام المؤيد لروسيا في الأمم المتحدة، لا يمثل سوريا والسوريين.

وقال الائتلاف في بيان نشرته أمس، إنه “منذ بدء العدوان الروسي على أوكرانيا أعلن الائتلاف الوطني السوري الممثل الشرعي للشعب السوري إدانته لهذا الغزو الوحشي وأنه انتهاك لسيادة دولة مستقلة عضو في الأمم المتحدة وتخريب لحياة شعب آمن، ذنبه أنه يريد العيش بحرية وديمقراطية”.

وأضاف: “إن الشعب السوري يؤكد من جديد تضامنه مع الشعب الأوكراني الصديق، ويدعم مقاومته الشجاعة للغزو الوحشي الذي يستهدف أرضه ودولته، ويؤكد أن كلا الشعبين يواجهان عدواً مشتركاً هو النظام الروسي”.

وتابع: “يشدد الائتلاف الوطني السوري على عدم شرعية نظام الأسد المجرم، وأنه لا يمثل سورية ولا شعبها في المحافل الدولية، ويؤكد على أنه لا يمكن اعتبار تصويته في الأمم المتحدة ضد إدانة الغزو الروسي؛ يمثل الشعب السوري، بل هو تصويتُ تابعٍ، هو بشار الأسد، لسيدٍ هو فلاديمير بوتين”.

وقال إن “الموقف المشين لنظام الأسد من تأييد غزو النظام الروسي لأوكرانيا وإرهاب شعبها وتحويل مئات الآلاف منه إلى نازحين ولاجئين، ينسجم مع طبيعة هذا النظام الإجرامية وممارساته الإرهابية بحق الشعب السوري”.

وأردف: “يؤكد الائتلاف الوطني السوري أن عدم طرد نظام الأسد -الذي ارتكب أبشع المجازر بحق الشعب السوري- من الأمم المتحدة، ومن جميع المنظمات الدولية، هو من الأخطاء الجسيمة للمجتمع الدولي في التعامل مع الملف السوري”.

وشدد على أنه “بقدر ما يجب على المجتمع الدولي مواجهة الغزو الروسي لأوكرانيا، بقدر ما هو مطالب بتصحيح سياساته السابقة حيال سورية وشعبها”.

وكان قد صوت نظام الأسد إلى جانب كوريا الشمالية وإريتيريا وروسيا وبيلاروسيا، في الأمم المتحدة يوم الأربعاء الماضي، ضد قرار إدانة الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا،

شارك