الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

شارك

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

الاتفاق تم.. “الجيش الوطني” يضع المناطق “المحررة” تحت قيادة “الجولاني”

جسر – حلب

أفادت مصادر محلية لصحيفة “جسر” أن الاتفاق المعلن عنه أمس الجمعة، بين “هيئة تحرير الشام” و”الفيلق الثالث” بدأ تطبيقه ظهر اليوم، تحت عنوان “عهد جديد”.

وقالت المصادر إنه تم الاتفاق بين الجانبين على إنهاء الاستنفار العسكرية وفتح الطرقات، وبدء “عهد جديد وإنشاء جيش حقيقي للثورة في ريف حلب الشمالي ضمن منظومة عسكرية واحدة لكامل الثورة”.

واتفق الجانبان على أنه “لا وجود للفصائل العسكرية إلا على الجبهات بعيداً عن الإدارة والمؤسسات”.

وتستعد “هيئة تحرير الشام” لاستعراض عسكري ضخم في مدن منطقة درع الفرات.

وصرح رئيس فرع التوجيه المعنوي في الفيلق الثالث محمد الخطيب لوسائل إعلامية محلية، أن “هيئة تحرير الشام لن تنسحب من مدينة عفرين”.

كما تم الاتفاق على عقد جلسة أخيرة بين “هيئة تحرير الشام” و”الفيلق الثالث” للوصول إلى حل نهائي وتوضيح بعض النقاط. ظهر اليوم.

وفي وقت سابق، أكدت مصادر مطلعة على المفاوضات لصحيفة “جسر”، أن الجانب التركي، اتخذ موقفاً مسانداً لـ”هيئة تحرير الشام”، بسيطرة الأخيرة على جميع المناطق “المحررة”.

وقدم الجانب التركي وعوداً لفصائل “الجيش الوطني” بحمايتها في المستقبل، إن تم تنفيذ الاتفاق، إضافة إلى عرض إضافي لإخراج قياديي الفصائل من المنطقة ونقلهم للعيش مع عوائلهم داخل تركيا.

وحذر الجانب التركي “الجيش الوطني” أنه سيرفع يده عن حمايته ودعمه، في حال قررت فصائل الجيش الدخول بمواجهة مع “تحرير الشام”.

ورجحت المصادر المطلعة على الاجتماع بين الأطراف المذكورة، أن فصائل “الجيش الوطني” ستبدأ بتسليم مناطق أُخرى لـ”هيئة تحرير الشام” خلال أيام قليلة.

ولفتت إلى أن الجانب التركي يرى في “تحرير الشام” طرفاً موثوقاً على الصعيد السياسي والميداني، أكثر من الفصائل الكبرى التي تقود “الجيش الوطني”، وخصوصاً فصيل “جيش الإسلام” الذي تشك أنقرة بارتباطه بالمملكة العربية السعودية.

https://www.jesrpress.com/2022/10/14/%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d8%aa%d8%ae%d9%84%d9%89-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%b7%d9%86%d9%8a-%d9%85%d8%b5%d8%a7%d8%af%d8%b1-%d8%ac%d8%b3%d8%b1/

شارك