الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

شارك

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

الاستخبارات التركية تحيّد قيادياً من “PKK” وأذرعه في سوريا

جسر – متابعات

حيدت الاستخبارات التركية القيادي في “حزب العمال الكردستاني” وأذرعه في سوريا، هيثم جمعة الملقب بـ”أبو دحام”، في عملية نفذت في منبج بريف حلب، في التاسع من تموز الجاري.

وبحسب ما ذكرت وكالة “الأناضول”، فإن الإرهابي جمعة كان مسؤولاً عن تفجيرات بواسطة 3 دراجات نارية وسيارتين عام 2019 في جرابلس، فضلا عن تفجير صهريج وقود مفخخ في سوق وسط مدينة عفرين أسفر مقتل 40 مدنيا بينهم 11 طفلا وإصابة 47 آخرين عام 2020.

واضافت أن أن جمعة كان ينشط كـ “مسؤول” ضمن الكادر الاستخباراتي لحزب العمال وامتداداته (PKK/KCK-PYD/YPG) في منبج.

ولفتت إلى أن هيثم جمعة الملقب “هيثم أبو دحام” كان مسؤولاً عن ادخال مستلزمات إلى مناطق العمليات التي قامت بها تركيا وفي مقدمتها “درع الفرات”، بهدف تنفيذ أعمال إرهابية من قبل التنظيم في تلك المناطق.

وشنت تركيا خلال الأشهر والسنوات الماضية عمليات عسكرية واستخباراتية، بشمالي سوريا، ضد “قوات سوريا الديمقراطية” التي يقودها “حزب الاتحاد الديمقراطي”، انتهت بمقتل العشرات من العناصر والقياديين.

وأطلقت تركيا عملية “درع الفرات” العسكرية في ريف حلب وشملت جرابلس والباب والراعي، بشهر أب 2016، بالتعاون مع فصائل “الجيش الوطني”، لتبسط سيطرتها عليها.

وعام 2018، سيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” على مدينة عفرين شمالي حلب، في عملية عسكرية حملت اسم “غصن الزيتون”.

وسيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” في تشرين أول 2019، على مناطق بشمال شرقي سوريا محاذية للحدود التركية، أبرزها تل أبيض ورأس العين، وذلك في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم “نبع السلام”.

شارك