“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

شارك

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

“التجارة الداخلية” تبرر عرضها مواد منتهية الصلاحية في مزاد علني

جسر: متابعات:

أكد فرع حمص لـ”المؤسسة السورية للتجارة”، التابعة للنظام، أن إعلانه عن مزايدة علنية لبيع مواد منتهية الصلاحية، جاء بهدف التخلص من مواد قديمة تعود لما قبل 2016، جُمعت من فروع “مؤسسة الخزن والتسويق” المنحلة.

وذكر موقع الاقتصادي أنه كتاباً موجهاً من المديرية بين أن المزايدة تهدف لتفريغ المستودع والتخلص من المشاكل الفنية المرافقة لتخزين مثل هذه المواد كالإصابات الحشرية والقوارض والتعفن.

ولفت الكتاب إلى أن المؤسسة بحاجة لكل مساحة بالمستودعات لتخزين المواد المستوردة بكميات كبيرة والخاصة بالبطاقة الذكية، ولمنع انتشار القوارض والأوبئة في المستودعات، خاصة أنه سيرد إلى الفرع قريباً كميات إضافية لرفد مواد البطاقة الإلكترونية.

وتابع الفرع، أنه تم حصر المواد التي تم شراؤها قديماً ووضعت بالفرع نتيجة الظروف التي كانت تمر بها سورية، وتجميعها زمرياً حيث إن بعضها للإتلاف، وبعضها يستعمل كعلف للحيوانات، وبعضها الآخر في صناعة الصابون.

وبيّن الكتاب، أنه تمت مراسلة “المؤسسة العامة للأعلاف” لاستجرار كامل الكمية ولكن لم يتم تلق رد، وبالتالي تمت الموافقة لبيع المواد كمادة علفية بعد مراسلة الإدارة العامة أصولاً، وبوجود مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك وحسب نظام المبيعات.

ومنذ أيام أعلن فرع السورية للتجارة بحمص التابع للنظام، عن مزايدة علنية لبيع 175 طن لمواد منتهية الصلاحية تتضمن الحبوب والشاي والملح والمعلبات والسمنة والمعكرونة والشعيرية والحلاوة والطحينية والمنظفات، وتباع بالوزن ودفعة واحدة لجميع ا

شارك