الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

شارك

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

الحشد الشعبي ينتشر على الحدود العراقية السورية بذريعة تأمينها

جسر: متابعات:

أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية عن تأمين الشريط الحدودي بين سوريا والعراق والبالغ 650 كلم. وقال المتحدث باسم العمليات العميد يحيى رسول في تصريح صحافي أمس (الثلاثاء)، إن «الحدود العراقية – السورية، ممسوكة بقوة من قطعات مشتركة من الجيش وقوات الحدود والحشد الشعبي وهي تمتد بمسافة 650 كلم». وأكد أن الحدود «مؤمنة ومحصنة بشكل جيد وأجريت عليها تحكيمات متمثلة بالسواتر الترابية والخنادق الشقية، إضافة إلى أبراج المراقبة وسياج (بي آر سي) وتوزيع الأسلحة الساندة للقوات وإدخال التكنولوجيا في عمليات المراقبة من كاميرات حرارية وطائرات مسيرة». ولفت رسول إلى أن «هناك عمليات تقوم بها القوات المشتركة بالقرب من الحدود السورية – العراقية، وهي عمليات نوعية تستهدف بقايا فلول (داعش) في عمق هذه الصحراء من خلال الضربات الجوية وكذلك عمليات الإنزال النوعي وأحياناً عمليات برية مسنودة بالغطاء الجوي العراقي».

يذكر أن ايران تحاول دفع ميلشيا الحشد الشعبي الموالية لها إلى سوريا منذ عدة سنوات، وتكثف هذه المحاولات الآن مع اقتراب موعد فتح معبر القائم/ البوكمال مع سوريا.

شارك