الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

شارك

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

الخارجية الألمانية: سنعمل ما بوسعنا لمحاكمة مجرمي الأسلحة الكيميائية

وزير الخارجية الألماني هايكو ماس

جسر: ترجمة:

علق وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، على تقرير فريق التحقيق التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، حول استخدام نظام الأسد للسلاح الكيماوي شمال غرب سوريا عام 2017.

ورحب الوزير الألماني بالقرار، واعتبره خطوة مهمة فيما يتعلق بإثبات الحقائق المحيطة بهذه الجريمة الدنيئة.

وقال إن التقرير يذكر بوضوح، أن الهجمات نفذتها وحدات جوية تابعة لنظام الأسد

و أضاف أن الأمر متروك الآن للمجتمع الدولي، للرد ولضمان محاسبة المسؤولين، عن ارتكاب هذه الجريمة.

ودعا الحكومة الألمانية، للضغط بشكل عاجل في مجلس الأمن، لدعم المساعي الرامية إلى التحقيق في هذه الجرائم، وملاحقتها قضائياً.

و أردف، “إن احترامنا للضحايا، ومسؤوليتنا المشتركة عن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، يدفعنا لبذلقصارى جهدنا، لإيجاد عالم خال من الأسلحة الكيميائية، لأنفسنا وللأجيال المقبلة”.

وختم الوزير بيانه، بالتوجه إلى منظمة حظر الأسلحة الكيمائية، شاكراً جهودها المبذولة في التحقيق المهني والمستقل في ظل ظروف صعبة للغاية، كما وصفها.

يذكر أن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، أكدت يوم الأربعاء، الثامن من نيسان الجاري، أن قوات النظام، استخدمت الغازات السامة في مدينة اللطامنة عام 2017، والتي راح ضحيتها عشرات المدنيين.

وقالت اللجنة في تقرير أصدرته لجنة التحقيق الخاصة، إن  سلاح الجو السوري كان وراء 3 هجمات كيماوية في غرب البلاد في مارس 2017، والتي تسببت بمقتل 106 أشخاص في مدينة اللطامنة بريف حماة.

وأشارت المنظمة إلى أن قوات النظام استخدمت قنابل الكلور والسارين بقصف اللطامنة في ريف حماة عام 2017.

 

 

شارك