الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

شارك

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

الخارجية السعودية تجمع ٨٠ معارضاً سورياً لعقد رياض٣ والهدف إقصاء “الإردوغانيين” و”الأخوان المسلمين” عن الهيئة العليا للتفاوض

جسر: خاص:

علمت جسر، من عدد من المدعوين، إن وزارة الخارجية السعودية، باشرت توجيه الدعوات واستمزاج رأي عدد من المعارضات والمعارضين، بهدف عقد مؤتمر لهيئة التفاوض في موعد اقصاه ٢٩ كانون الأول الجاري.

مصادرنا أكدت إن الاتصالات تقوم بها الخارجية السعودية بشكل شخصي، تهدف لانتقاء نحو ٨٠ شخصية مستقلة و”غير إشكالية”، ويفضل أن لا يكون لديها مواقف واضحة من مختلف القضايا بإستثناء الموقف من تركيا ومن الإخوان المسلمين.

مصادرنا أضافت أن الفريق الرئاسي الجديد للهيئة، محدد الاسماء مسبقاً، وقد استبعد منه رئيس هيئة التفاوض الحالي نصر الحريري، ولم يعرف بعد من هو الفريق الذي سيتم “تعيينه” لقيادة الهيئة في المرحلة القادمة، والبالغ عدده ٢٠ عضواً وفق ما تم تسريبه إلى بعض من تمت دعوتهم.

مصادرنا التي تحدثت إلينا حول الموضوع، وهم ثلاثة أشخاص، أكدوا جميعاً اعتذارهم من الحضور، لعدم الإحساس بالجدوى، وبأن المؤتمر ما هو إلا خطوة أخرى باتجاه “امتطاء” المعارضة السورية من قبل الجهات الإقليمية، دون أي عناية بمصير السوريين الذين يتم ذبحهم يومياً في إدلب وغيرها وعلى مدى تسع سنوات.

يذكر أن الإعلام التركي الرسمي تحدث يوم أمس عن ارسال جنود سعوديين إلى حقل العمر النفطي في دير الزور،  والواقع تحت سيطرة قسد، وهو الأمر الذي تأكدت “جسر” من عدم صحته، إلا أنه يبدو مقدمة لشن هجوم على المملكة العربية السعودية، على خلفية هذا المؤتمر المزمع وتداعياته.

 

شارك