الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

شارك

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

الدفاع التركية: نقاط المراقبة لن تغادر إدلب، وسترد على أي تحرش.

جسر: متابعات

أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن تركيا لن تخلي بأي شكل من الأشكال نقاط المراقبة الـ12 في منطقة خفض التصعيد بإدلب، شمال غربي سوريا.

جاء ذلك خلال اجتماع عقده بولاية هطاي (جنوب) مع قادة الوحدات التركية المتمركزة على حدود سوريا، بحضور قيادات الجيش، على خلفية التطورات في إدلب.

وشدّد أكار على أن تركيا تبذل جهودًا حثيثة من أجل “منع حدوث مأساة إنسانية في هذه المنطقة، وتقدم التضحيات لإنهاء المآسي والكوارث بالمنطقة.”

وأضاف: “ننتظر من روسيا في هذا الصدد، أن تستخدم نفوذها لدى النظام في إطار التفاهمات والنتائج التي توصلنا إليها خلال اللقاءات، وممارسة الضغط عليه لوقف الهجمات البرية والجوية”.

وحذّر من أن استمرار الهجمات على المنطقة سيؤدي إلى حدوث موجة هجرة كبيرة، وسيكون العبء الإضافي كبيرًا على تركيا التي تستضيف نحو 4 ملايين من أشقائها السوريين.

وأوضح أن “نقاط المراقبة التركية في المنطقة، لديها التعليمات اللازمة وسترد دون تردد في حال تعرضها لأي هجوم أو تحرش”.

وفي مايو/ أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق “منطقة خفض التصعيد” بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.

شارك