السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

شارك

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

السعودية تضع شرطاً للتطبيع مع إسرائيل.. و”أبو الغيط” يتحدث عن دولة فلسطينية

جسر – متابعات

اشترط وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، وضع مسار لتأسيس دولة للفلسطينيين، مقابل التطبيع مع إسرائيل.

وفي حوار مع شبكة “سي إن إن”، سأل المحاور عما إذا كانت المملكة العربية السعودية مستعدة لتمويل إعادة إعمار غزة، ليرد الأمير فيصل بن فرحان قائلا: “لا معنى للحديث عن إعادة إعمار غزة إذا كنا لا نريد أن نتحدث عن وقف القتل”.

وأضاف بن فرحان: “مرة أخرى، طالما أننا قادرون على إيجاد طريق إلى الحل والطرح.. المسار الذي يعني أننا لن نعود إلى هنا مجددا في غضون عام أو عامين، فيمكننا أن نتحدث عن أي شيء”.

واستدرك قائلاً: “ولكن إذا كنا نعيد ضبط الوضع الراهن إلى ما قبل 7 أكتوبر بطريقة تؤهلنا إلى جولة أخرى من هذا الصراع، كما رأينا في الماضي، فنحن لسنا مهتمين لهذه المحادثة”.

وأضاف الوزير أن المملكة العربية السعودية لن تتمكن من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل حتى يتم التوصل إلى حل طويل الأمد للقضية الفلسطينية.

وفي سياق متصل، قال أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الاثنين، بعد لقاء بين وزراء ‎خارجية مصر والسعودية والأردن مع وزراء خارجية ‎الاتحاد الأوروبي، إن “اللقاء اليوم بين وزراء مصر والسعودية و الأردن والأمين العام، مع وزراء خارجية ‎الاتحاد الأوروبي، أكد وجود تلاق كبير في وجهات النظر، ليس فقط حول ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على ‎غزة، ولكن أيضاً حول ضرورة الانتقال السريع إلى مسار سياسي يفضي الي تنفيذ حل الدولتين من دون إضاعة سنوات كما حدث في الماضي.. سنحتاج إلى مزيد من الحوار على مستويات مختلفة للوصول إلى التوافق العربي الأوروبي المطلوب”.

شارك