جسر – متابعات
أدان الشارع الثوري في مدينة الباب بريف حلب “الممارسات التشبيحية” لبعض عناصر القوات الخاصة والكوماندوس التابعين لمديرية الأمن بالمدينة، ضد المحتجين المعتصمين وسط المدينة.
واعتصم أهالي مدينة الباب أمس، عند دوار السنتر، ونصبوا خيمة، للمطالبة بالكشف عن قتلة الناشط الإعلامي “محمد أبو غنوم”، الذي لقي مصرعه مع زوجته برصاص عناصر من فصيل “الحمزات”.
وأكد بينا الشارع الثوني أن المهلة الأخيرة للكشف عن نتائج تحقيقات قضية “أبو غنوم” تنتهي الجمعة، وإن لم تُكشف سيواصل الأهالي التصعيد بشكل سلمي على مدار أيام وأشهر، لحين تلبية مطالبهم.
واستنكر سوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي أمس، إرسال قوات الشرطة في مدينة الباب، عدداً كبيراً من العناصر المدججين بالسلاح، لفض الاعتصام، والاعتداء على المعتصمين.
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=pfbid0sS2R7kvMm55fKbFfh1Ltvrv6he6s7EALCjgVqir9jPKNTng6sNDR8HaUpeWbQc2gl&id=100053522514325&__cft__[0]=AZWKUvBBy-X0wqs4osE2oCZ-IJzzU-oGp8QFSp_N44qvQ2jVZINPy0PGB8FZJh0WpgJYR0EIXqHmE1Oiv3nbYJ4dCg_ZAmo7GZuevATJXiJNQ2cw2y-AcqX6QhEBP-Z7-4Q&__tn__=%2CO%2CP-R