النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

شارك

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

النقيبان “معراتي” ينشقان عن “العزّة” بسبب انعدام الدعم ويلتحقان بـ”الوطنية”

جسر: ادلب:

انشق الضابطان “النقيب مصطفى معراتي” و” الملازم أول مناف معراتي” عن جيش العزّة والتحقا مع عدد من المقاتلين التابعين لهما بالجبهة الوطنية للتحرير.

مصادر مطلعة قالت لمراسل جسر بأن انشقاق الضابطين، وأحدهما يشغل منصب نائب قائد جيش العزّة، جاء على خلفية التضييق ومنع أي دعم  لجيش العزّة من كافة الأطراف، حتى من حاضنته الشعبية التي تجمع المساعدات له على ابواب المساجد، فيما تحظى الجبهة الووطنية التي انضما اليها بدعم سخي من تركيا وجماعة الأخوان المسلمين.

يذكر أن جيش العزة هو آخر فصيل ما زال قائماً وفق المفهوم الذي نشأ عليه “الجيش الحر”، ويكافح منذ أشهر للبقاء، بدعم من الحاضنة الشعبية فقط، في ظل ضغوط كبيرة من الفصائل الجهادية، والفصائل المرتبطة بتركيا، لاستتباعه أو تفكييه.

 

شارك