المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

شارك

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

المونيتور هل تتوصل أمريكا وروسيا لاتفاق بشأن سوريا ومتى؟

 

جسر:صحافة:

تحدث موقع “المونيتور” الأمريكي عن مستقبل تعاطي الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا مع الملف السوري في حال فاز “دونالد ترامب” بولاية رئاسية ثانية.

ونقل الموقع وجهة نظر مفادها أن ولاية ثانية للرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” قد تغير الدبلوماسية الأمريكية الروسية في الشرق الأوسط، وهو ما قد يترك الباب مفتوحاً لإمكانية التوصل إلى اتفاق حول “انتقال مرحلي ناعم” بسوريا ينتهي بتغيير “بشار الأسد”.

ويشير إلى أن الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” لن يتخلى عن “بشار الأسد” من أجل لا شيء، مضيفاً: “قد يكون الأسد شريكاً غير مستقر، لكن بوتين أظهر أنه يتمسك بحلفائه بغض النظر عن مخاطر السمعة طالما أنه يخدم مصالح روسيا”.

وأوضح أن “بوتين” اقترح صفقة كبيرة بشأن سوريا من قبل في قمة “هلسنكي” مع ترامب في عام 2018، لذا فإن احتمالية حدوث “مثل هذا التحول الدبلوماسي لا يمكن استبعاده”.

ويضيف أن نائب الرئيس السابق والسناتور “جو بايدن” المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية يُعتبر أكثر تشدداً بشأن روسيا وسوريا وأقل احتمالاً لمحاولة إعادة ضبط الوضع مع بوتين.

التقرير أضاف بأنّ هناك علاقة أخرى صعبة لكل من الولايات المتحدة وروسيا، وهي تركيا، مضيفاً أن” علاقة ترامب الشخصية بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد تكون شريان الحياة للعلاقة، ولبوتين أيضاً لمسة شخصية مع أردوغان فهم يتحدثون “لغة القوة” نفسها.

ويختلف بوتين وأردوغان أحياناً في سوريا -حسب التقرير- لكنهما يجدان أيضاً قيمة في شراكة قد خدمت الطرفين حتى الآن وإن كانت غير سهلة، ويشير إلى أن بوتين ربما لم يتخلَّ عن هدفه المتمثل في التوسط في نهاية المطاف في “اتفاق حدودي” بين أردوغان والأسد، وهي مبادرة بدأت بجدية في يناير / كانون الثاني الماضي، لكنها اشتعلت مع اشتباكات القوات التابعة لنظام الأسد، والتركية بعد فترة وجيزة في إدلب.

شارك