بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

شارك

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

بعد تأييدها بشدة.. الدكتورة نهلة عيسى تنتقد سياسة حكومة الأسد

انتقدت الدكتورة نهلة عيسى المدرسة في كلية الاعلام، ورئيسة القسم سابقاً، سياسات الحكومة الحالية، رغم أنها من أشد الداعمين لنظام الأسد و مؤيدي “الحل العسكري”، وظهرت صورها برفقة ضباط وجنود من جيس النظام.

ونقل موقع زمان الوصل منشوراً لعيسى قالت فيه ” بعيداً عن السخرية وليدة المرار، هل من المعقول والبلد تخوض منذ عقد تقريباً حرب اختلاط الحروب، كان الشعب (جيش وناس) فيها هو عامل الصمود الرئيسي, قبل السلاح, والحليف، ورحمة الله، ودعاء الوالدين؟ أن يكون الرد على هذا الصمود، غياب الاستراتيجيات، وخطط الطوارئ، والحلول البديلة، وسيادة السياسات المرتجلة والحلول التلفيقية، والترقيع الذي يعري أكثر مما يستر!!”.

ورفضت عيسى في منشورها أن تعزو الحكومة سياساتها إلى الحصار الذي تتعرض له البلاد فقالت “يا حكومة .. ياصناع القرار ما الذي تفعلونه, ولماذا وضعنا يتردى إلى حضيض الحضيض؟ وأرجوكم لا تجيبوا بالكليشيه المعتادة: “الحصار وتداعيات الحرب”، لأننا أكثر من يعي ذلك”.

وقارنت وضع حكومة النظام مع دول أخرى تتعرض للحصار “هناك دول غيرنا محاصرة حصار مر منذ نصف قرن ولم تصل الدرك الذي وصلنا إليه في ثمان سنوات، رغم أنها مثلنا فقيرة، لكنها حاصرت حصارها بالعمل والانتاج، واستراتيجيات التحصين، والصدق والشفافية، والحلول البديلة، والاعتماد على العلم والعقول المبدعة، وزج البرجوازية الوطنية في أتون الإعمار الوطني، وتحويلها من طبقة طفيلية تسيطر على قطاع الخدمات وينابيع ماله, إلى طبقة صناعية ماصة للعمالة, ورافد حقيقي للنهوض الوطني”.

وأنهت عيسى منشورها بالتحذير من خسارة هذه الحاضنة التي ترفد القـ.ـاتل بالجنود والتأييد “ما الذي تفعلونه، غير أنكم تخسرون وتفقرون وتضعفون حاضنتكم الوطنية؟ في وقت يبيع بعض ممن ينسبون زوراً للوطن، الوطن بكل متاعه للقاصي والداني،والمضحك المبكي أن هؤلاء لا يجيدون حتى لغة الشاري”.

شارك