بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

شارك

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

بعد مقتل جندي تركي.. “الدفاع التركية” تعلن تحييد 12 عنصراً من “PYD”

جسر – متابعات

أعلنت وزارة الدفاع التركية أمس الأحد، تحييد 12 عنصراً من الوحدات الكردية، وذلك مقتل جندي تركي وإصابة آخر، بقذائف صاروخية مصدرها سوريا.

وبحسب ما نقلت “الأناضول”، قالت الوزارة في بيان إن “إرهابيين أطلقوا اليوم قذائف صاروخية على الخط الحدودي عند قضاء سوروج بولاية شانلي أورفا”.

وأشارت إلى “استشهاد جندي وإصابة آخر، جراء الهجوم”، مضيفة أن “القوات التركية استهدفت مواقع الإرهابيين في المنطقة على الفور”.

وأردفت أنه تم “تحييد 12 إرهابيا وفق المعلومات الأولية”، لافتة إلى “استمرار العمليات في المنطقة”.

وأعلنت الوزارة خلال الأسابيع والأشهر الماضية تحييد عدد كبير من عناصر الوحدات الكردية، في هجمات للقوات العسكرية وغارات جوية نفذتها طائرات حربية مسيرة.

وأطلقت تركيا عملية “درع الفرات” العسكرية في ريف حلب وشملت جرابلس والباب والراعي، بشهر أب 2016، بالتعاون مع فصائل “الجيش الوطني”، لتبسط سيطرتها عليها.

وعام 2018، سيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” على مدينة عفرين شمالي حلب، في عملية عسكرية حملت اسم “غصن الزيتون”.

وسيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” في تشرين أول 2019، على مناطق بشمال شرقي سوريا محاذية للحدود التركية، أبرزها تل أبيض ورأس العين، وذلك في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم “نبع السلام”.هابيين في الخنادق التي يحفرونها”، حسب تعبيرها.

شارك