بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

شارك

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

بيان “جبهة السلام والحرية” حول لقائها الممثلة الأمريكية في سوريا

جسر: متابعات:

أصدرت “جبهة السلام والحرية”، أمس الخميس، بياناً حول اللقاء الذي جمع وفداً منها ممثلة الولايات المتحدة الأمريكية في شمال شرق سوريا زهرة بيل ومساعدتها ايميلي برانديت.

وتضم “الجبهة” أربعة كيانات سورية معارضة هي “المجلس الوطني الكردي، والمنظمة الآثورية الديمقراطية، والمجلس العربي للجزيرة والفرات، وتيار الغد السوري”، وأعلن عنها في 28 تموز الماضي في القامشلي.

وقالت “الجبهة” في تصريح “عقد لقاء بين وفد من جبهة السلام والحرية ضم ممثلي كل مكونات الجبهة وهم: داوود وكبرائيل موشي وعودة العيسى وسعدون الطرنبيل ومحمد اسماعيل وسليمان أوسو، مع ممثلة الولايات المتحدة الأمريكيّة في شمال شرق سوريا زهرة بيل ومساعدتها إيميلي برانديت”.

ونقلت عن الجانب الأمريكي قوله إن “الولايات المتحدة الأمريكية تعمل من أجل توحيد كافة أطياف المعارضة السورية وإن رعايتنا للمفاوضات الكردية الكردية تندرج ضمن هذا الإطار، ونشكر موقف الجبهة الداعم لهذه المفاوضات، وإن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل من أجل إيجاد حل سياسي للأزمة السورية عبر الضغط على النظام وفرض عقوبات اقتصادية عليه لتفعيل مسار جنيف وفق القرارات الدولية بحل الأزمة السورية لا سيما القرار ٢٢٥٤، وإننا نعمل من أجل تأمين الاستقرار في شمال شرق سوريا”.

وتوجه وفد الجبهة بالشكر  للولايات المتحدة والتحالف الدولي لجهودهما في القضاء على تنظيم داعش ، معتبرة أن الدور الأمريكي في هذه المنطقة يشكل عامل توازن لإيجاد حل سياسي لما وصفته بـ “لأزمة السورية”.

وأكدت أن “إعلان الجبهة جاء كنتيجة طبيعية للعلاقات المميزة بين أطراف الجبهة وبعد مفاوضات معمقة بين مكونات الجبهة دامت عدة أشهر، وإن الجبهة ستعمل من أجل علاقات جيدة مع جميع أطراف المعارضة السورية وستساهم في تقريب وجهات النظر بينهم من أجل الحفاظ على وحدة هيئة التفاوض للمعارضة السورية، كما سنعمل من أجل إقامة علاقات جيدة مع الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة في سوريا”.

 

شارك