تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

شارك

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

تحت التهديد بالنار والحصار..الهيئة تفرض شروطها على ثوار الاتارب لتسليم مدينتهم

جسر: وصلت اللجنة المفاوضة عن وجهاء وثوار مدينة الأتارب غربي حلب في ساعة متاخرة من ليل امس السبت الى اتفاق لحقن الدماء وتجنيب المدينة مواجهة عسكرية دامية بين الطرفين.
وعلمت جسر أنه فيما كان المفاوضين يخطون بنود الاتفاق على الورق في ساعة متاخرة من ليل الامس السبت، كانت هيئة تحرير الشام تطبق حصارها للمدينة من الجهات الاربع، وقد حشدت دباباتها والياتها الثقيلة، ومهددة باجتياحها، ما مكنها من فرض شروطها لتوقع اتفاق لتسليم المدينة بحسب متابعين من المنطقة، ونص الاتفاق بين الطرفين.
1. حل فصيل “ثوار الشام” المكون من أبناء المدينة وفصيل “بيارق الإسلام”.
2. الإبقاء السلاح مع الكتائب المرابطة على جبهات النظام فقط، حيث تتم تبعية مدينة الأتارب عسكرياً لهيئة تحرير الشام.
3. تضمن الهيئة مدينة الأتارب مدنياً وخدماتياً لحكومة الإنقاذ الجناح المدني للهيئة.

4. عدم السماح قيادات الجيش الحر “درع الفرات” بالعودة للمدينة.

5. يقع على الهيئة تأمين عناصر ثوار الشام وبيارق الإسلام وعدم ملاحقتهم.
وكانت هيئة تحرير الشام بدأت مساء يوم السبت، محاصرتها لمدينة الاتراب بريف حلب الغربي، وحشدت اليات عسكرية بينها دبابات، وذلك بعد ان بعد تمكنت من السيطرة على منطقة جبل سمعان آخر معاقل حركة الزنكي.

شارك