تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

شارك

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

تعنيف وسوء معاملة ليتيمات “دار الرحمة” وداخلية النظام تنفي تماماً!

جسر: متابعات:

قالت وزارة داخلية النظام على صفحتها على موقع التواصل اﻻجتماعي “فيسبوك” أن: “لا صحة لما تروجه بعض صفحات التواصل الاجتماعي حول تعرض فتيات للضرب والتعنيف في دار الرحمة لليتيمات”.

دار الرحمة لرعاية اليتيمات في دمشق

وتناولت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خبراً عن وجود حادثة اعتداء بالضرب المبرح في دار الرحمة لليتيمات في ركن الدين، كانت ضحيتها إحدى فتيات الدار، إضافة لتعرض فتيات الدار، عموماً، للتعنيف والضرب.

وقالت الوزارة في منشورها: “تم التوجه إلى الدار المذكورة من قبل ممثلين عن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، ترافقهم دورية من قسم شرطة ركن الدين وصاحبة المنشور المدعوة (ر.ج)، التي أكدت تعرض فتاة للضرب على الخد الأيسر بحذاء نسائي كعب عالي لأربع مرات متتالية”.

وأضافت الوزارة: “تم الكشف على كافة فتيات الدار وفق القوائم الاسمية وبحضور صاحبة المنشور، وتفقد الأطفال بالاسم ومن كل الأعمار، وسؤالهم فيما إذا تعرّض احدهم للتعنيف أم لا، فكانت إجابة جميع الأطفال أن لا احد تعرّض للتعنيف اللفظي أو الجسدي، وتم الكشف على وجوه الأطفال من قبل اختصاصيين من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، كما تم سؤال الجوار من بناء صاحبة المنشور، منهم الجار الذي يقطن في الطابق الثاني من نفس البناء الذي تسكن به صاحبة المنشور، ويدعى ( ا . خ )، فنفى سماعه أي صوت صدر عن الدار ونفى وجود أية حادثة تعنيف”.

وتبين للوزارة، من خلال التحقيقات والكشف على الحمام الذي ادعت صاحبة المنشور بحصول الضرب فيه “أنه يتعذر عليها مشاهدة تفاصيل ما ادعت بحدوثه من ضرب فتاة”، بحسب ماذكر المنشور.

وتباينت ردود أفعال المتابعين على منشور الوزارة المذكور؛ فعلق أحدهم بأنها “مسرحية متقنة لـ”لفلفة” القصة” فيما طالب آخر بتركيب كاميرات في دور اﻷيتام لردع أي كان عن محاولة إيذائهم، وشكرت إحدى المتابعات السيدة (ر.ح) على منشورها واعتبرته دليلاً على حرصها على سلامة أطفال أيتام، ذلك على الرغم من كل الجهد الذي بذله كاتب منشور الوزارة لتكذيبها.

شارك