تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

شارك

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

تقرير الخارجية الأمريكية السنوي: الأسد قمع شعبه بذريعة الإرهاب ودعم إيران بقوة

جسر – متابعات

جاء في تقرير الخارجية الأمريكية السنوي، حول “الإرهاب” أنّ “بشار الأسد”،  قتل شعبه باسم الإرهاب و ظل مدافعاً قوياً عن سياسات إيران”، كما أبدتْ إيران بالمقابل دعماً قويا لنظام “الأسد.

وذكر التقرير أن “خطابات الحكومة السورية والبيانات الصحفية، غالباً ما تضمنت تصريحات تدعم الجماعات الإرهابية، ولا سيما حزب الله اللبناني”.

وأكّد التقرير أنّ، نظام الأسد استمر في توفير الأسلحة والدعم السياسي لميليشيا “حزب الله”، والسماح لإيران بإعادة تسليحها وتمويلها.

ولفت إلى أنّ علاقة نظام الأسد بـ”حزب الله” وإيران قوية، حيث استمر النظام في الاعتماد بشكل كبير على الجهات الخارجية لمحاربة المعارضين وتأمين المناطق.

وأشار التقرير، إلى أنّ “الميليشيات الشيعية” في العراق واصلت السفر إلى سوريا للقتال نيابة عن الأسد، وبعضها مصنفة من قبل الولايات المتحدة على أنها منظمات إرهابية متحالفة مع إيران.

كما كشف التقرير عن استخدام نظام الأسد قوانين مكافحة “الإرهاب” والمحاكم الخاصة، لاحتجاز وسجن المتظاهرين والمدافعين عن حقوق الإنسان والعاملين في المجال الإنساني وغيرهم بذريعة مكافحة “الإرهاب”.

وفي ذات السياق اتهم تقرير الخارجية الأمريكية، نظام الأسد بإطلاق سراح الآلاف من المتطرفين الراديكاليين من سجونه في عامي 2011 و2012، ما أدى إلى تصاعد “الإرهاب” داخل البلاد، في محاولة لتبرير قمعه للشعب السوري وقطع الدعم الدولي عن المعارضة السورية.

وفي ختامه، أشار التقرير، إلى أنّ نظام الأسد، استمر في تصوير سوريا على أنها “ضحية للإرهاب”، معتبراً أنّ جميع أعضاء المعارضة المسلحة الداخلية “إرهابيون”.

شارك