جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

شارك

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جرحى من الجيش الأردني باشتباكات مع مسلحين عند الحدود السورية

جسر – متابعات

أعلن الجيش الأردني، صباح اليوم الاثنين، إصابة عدد من قوات حرس الحدود إثر اشتباكات مع مجموعات مسلحة على الحدود مع سوريا، أسفرت عن إحباط تهريب كميات كبيرة من المخدرات والأسلحة الأوتوماتيكية والصاروخية.

وأوضح الجيش أنه الأيام الماضية شهدت ارتفاعاً في عدد تلك العمليات وتحولها من محاولات عمليات تسلل وتهريب، إلى اشتباكات مسلّحة؛ بهدف اجتياز الحدود وبالقوة، من خلال استهداف قوات حرس الحدود.

وشدّد على أن القوات المسلّحة “تتابع تحركات هذه المجموعات وما تهدف إليه من محاولات لزعزعة الأمن الوطني، وستقوم بكل ما يلزم لردعها وملاحقتها أينما كانت”.

وكانت السلطات الأردنية قد أعلنت عن مقتل جندي أردني، يوم الثلاثاء الماضي، إثر اشتباكات مع مهربين حاولوا التسلل من الحدود السورية.

وكان قد أعلن الجيش الأردني قبل نحو أسبوع، مقتل ثلاثة مهربين قادمين من سوريا، وإحباط عملية تهريب كميات كبيرة من المخدرات إلى الأردن.

كما أحبطت السلطات الأردنية محاولة جديدة لتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة، عند الحدود مع سوريا، وفق ما أعلن الجيش الأردني، الجمعة.

ويعلن الجيش الأردني بشكل شبه دائم، عن إحباط عمليات تسلل وتهريب كميات كبيرة من المخدرات، عند الحدود مع سوريا، في وقت تواصل فيه قرابة 10 مصانع بالجنوب السوري، إنتاج المواد المخدرة، وفق ما ذكر “تجمع أحرار حوران” في وقت سابق.

وتجري عمليات إنتاج المخدرات وتهريبها إلى الدول المجاورة، بإشراف “الفرقة الرابعة” التي يقودها ماهر الأسد، وبمساعدة ميليشيا “حزب الله” اللبناني، وفق ما أكدت تقارير إعلامية.

شارك