“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

شارك

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

“جيفري” يدعم جهود “بيدرسون” ويلتقي “الخوذ البيضاء” ونساءً من إدلب

جسر: متابعات:

قالت صفحة “السفارة الأمريكية في دمشق” على فيسبوك، إن المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا جيمس جيفري عقد إجتماعاً، وصفته بالرائع، مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون على هامش إنعقاد الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة لمناقشة الجهود الأممية للدفع قدماً بالعملية السياسية السورية.

لقاء جيفري وبيدرسون

ونقلت الصفحة عن المبعوث الأمريكي قوله: “سنواصل دعمنا القوي لعمل السيد بيدرسون من أجل المضي في المسار السياسي وفقاً لقرار مجلس الأمن 2254”.

وفي وقت سابق التقى جيفري وفد “الدفاع المدني السوري” وناقش معه القضايا الإنسانية والجهود المتواصلة من اجل تخفيف معاناة الشعب السوري. وعبر المبعوث اﻷمريكي عن فخر بلاده “بدعم أصحاب الخوذ البيضاء وعملهم البطولي المنقذ للحياة”.

جيمس جيفري مع وفد الخوذ البيضاء

إلى ذلك، انضم جيفري إلى أعضاء من هيئة التفاوض، والمبعوث البريطاني الخاص إلى سوريا مارتن لونغدن، ونساء من محافظة إدلب، لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا وضرورة إنهاء الهجمات العنيفة التي يشنها النظام السوري على المدنيين.

اجتماع جيفري وأعضاء من هيئة التفاوض والمبعوث البريطاني الخاص إلى سوريا مارتن لونغدن ونساء من محافظة إدلب

وافتتح السفير لقاء مائدة مستديرة بشأن العدالة والمساءلة في سوريا، أكد فيه أن بلاده “تدعم تحقيق العدالة لضحايا نظام الأسد”، مضيفاً أن انتهاكات نظام الأسد بحق المدنيين “تقوض الجهود الرامية للمصالحة والحل السياسي”، وأن “العدالة والمساءلة أمر ضروري لمستقبل يسوده السلام في سوريا”.

وشدد المبعوث اﻷمريكي على أن “العالم لن ينسى بلال عمر كوشان وراما ياسر العسس، والكثيرين غيرهم من أختفوا قسرياً على يد نظام الأسد”. وأن بلاده لن تنسى الـ٣٥ مدنيا الذين قتلوا في معرة النعمان أو أولئك الذين قتلتهم الهجمات على أكثر من ٥٠ منشأة طبية.

شارك