حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

شارك

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

حملة “#فكوا_الأسيرات” لصفحة محلية : حملة لإطلاق سراح المدنيين المحتجزين في مخيم الهول

جسر: متابعات

أطلقت صفحة “الموقع الرسمي لمدينة الشعفة” حملة باسم #فكوا_الأسيرات، دعوة لإطلاق سراح آلاف المدنيين المحتجزين في مخيم الهول، الذين لا ذنب لهم في الأحداث الحالية التي تجري بالمخيم.

واتهمت الصفحة “إعلام قسد” بترويج صورة عن المخيم تخالف الواقع، لتبرير احتجازهم للأطفال والنساء في هذا المخيم . ومن أجل أعطاء صورة سيئة عن قاطني مخيم الهول ولسحب مزيد من المساعدات من المنظمات الأممية، حيث أن ما يصدر عن إعلامها إما يتلخص بإنجازات قسد، أو بأخبار هجوم الداعشيات على عناصر قسد، ومحاولتهن إقامة دورات شرعية.

ودعت الصفحة جميع صفحات #ديرالزور للتوحد والبدء بحملة #فكوا_الأسيرات للضغط على #قسد من أجل إخراج المحتجزين المدنيين من المخيم.

ماذكرته صفحة “الشعفة” كان صحيحاً فمن يتابع إعلام قسد يجد حصر أخبار المخيم في نقطتين، إما القتل والتشدد وإما ما يتم إنجازه في المخيم، أو أن يتم استجداء المجتمع الدولي لتقديم المزيد من المساعدات لأهالي المخيم، ففي خبر نشرته إحدى الوكالات الداعمة لقسد عنونته باسم “مخيم الهول .. إما الانضمام لدورات شرعية سرية وإما الضرب والقتل” وفي هذا العنوان يظهر حصر واضح لطبيعة سكان المخيم، وكأن آلاف المدنيين الأبرياء ليسوا ضمن مخيم الهول، فهم إما دواعش أو قتلة.

من إعلام قسد:

 

https://www.jesrpress.com/2019/09/11/مدارس-وحدائق-وملاعب-كرة-قدم-وسلة-في-مخي/

واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم والأمس بأخبار المخيم، بعد قيام مهاجرات بقتل امرأة، ومن ثم وردت اخبار اليوم عن مقتل اثنتين من الأسايش على يد مهاجرة، وذلك وسط موجة لإبراز المخيم كأنه عبارة عن قنبلة موقوته تهدد بانفجار المنطقة.

الناشطون في صفحة “الشعفة” أكدوا لـ “جسر” أنهم يتلقون يومياً رسائل من مواطنين عاديين، تناشد بالضغط إعلامياً على قسد لإخراج المزيد من المحتجزين، ولا يمكن الإنكار أنه يتم بين حين وآخر إطلاق سراح مدنيين إلا أن ذلك ليس بالعدد الكاف.

وهذه أبرز المناشدات التي عرضت على الصفحة:

 

ويبلغ عدد سكان مخيم الهول حوالي ٧٠ ألف نسمة، بحسب إعلام قسد، وبحسب الإعلام المحلي، يوجد في المخيم أكثر من عشرين الف نسمة من جميع المحافظات السورية وجلهم مدنيون، ومن ديرالزور وحدها أكثر من عشرة الأف نسمه بين طفل وأمرأة ورجل أغلبهم من قبيلة العقيدات.

 

شارك