درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

شارك

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

درعا: الثورة مستمرة …مشروع لتشكيل برلمان نقابي يضم الهيئات الفاعلة

 

مراسل درعا: جسر

الصورة من الارشيف

 

علمت جسر من مصدر مطلع عن البدء بمشروع بناء تجمع مدني في درعا، يضم جميع الهيئات الكبيرة  التي كانت فاعلة بالحراك الثوري قبيل سقوط حوران.

وبحسب المصدر  من المنتظر أن يضم المشروع شخصيات ورموز ممن لم يتلوثوا بتسليم حوران سواء من بقي أو هاجر والغاية هي أن يبقى لحوران  وجه حقيقي مؤثر داخلاً وخارجاً يحافظ على مبادئ الثورة.

وسيتكون المجلس الذي يعتبر بمثابة برلمان نقابي من:

 

1-ممثل عن كل نقابة: ممثل عن المحامين/ المعلمين /المهندسين

والأطباء..الخ

2-ممثل عن مجلس حوران الثوري

3-ممثل عن هيئة الحراك الثوري

4-ممثل اعلامي عن تجمع احرار حوران

5-ممثل عن دار العدل

6-ممثل عن مجلس المحافظة الأخير

7-ممثل عن هيئة عطاء

8-ممثل عن اتحاد المجالس

9-ممثل عن رابطة حوران

10-ممثل عن هيئة حوران

11- ممثل عن الهيئة الإسلامية الموحدة

12-ممثل عن مجلس شورى درعا

13-ممثل عن عن مجلس شورى نوى

14-ممثل عن الحراك العسكري بدرعا

15-ممثل عن الحراك العسكري بالمنطقة الشرقية

16-ممثل عن الحراك العسكري بالمنطقة الغربية

17-ممثل عن الضباط المنشقين

18-ممثل عن الدبلوماسيين المنشقين

19-ممثل عن الدفاع المدني

 

إضافة الى ذلك سيقدم المجلس بعد تشكيله والاعلان رسميا عنه، نظام داخلي ورؤيا متكاملة للحل في سوريا والحلول المتاحة للحفاظ على ثوابت الثورة وانتصارها ويخاطب فيها الشعب السوري بالداخل والخارج.

 

المشرف على المشروع الجاري الدكتور موسى الزعبي أوضح في تصريح خاص لجسر بأن “الثورة طويلة والخسارة بمعركة لا يعني انتهاء الثورة فالمقاومة الشعبية انطلقت”.

ووأضاف “لكن من الأهداف هو تبني مشروع المجتمع المدني النقابي ما بعد الأحزاب كقاعدة للعمل السياسي كحل سياسي في سوريا حالياً ومستقبلاً  بحيث نتجاوز الصراع الديني العلماني”.

شارك