رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

شارك

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

رداً على إصابة جنود.. الجيش التركي يحيّد مجموعة من عناصر “PYD” في سوريا

جسر – متابعات

أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار أمس الاثنين، تحييد 12 عنصراً من الوحدات الكردية التابعة لـ”حزب الاتحاد الديمقراطي” (PYD).

وقال الوزير بمؤتمر صحفي في مدينة قيصري إن تحييد العناصر جاء رداً على إصابة 4 من جنود أتراك بهجمات على مواقع عسكرية في شمالي سوريا، أول أمس، وفق ما نقلت وكالة “الأناضول”.

وأضاف أكار أن تركيا ستواصل بحزم محاربة الإرهاب باستراتيجية “تدمير الإرهاب في مصدره”.

وأردف أن “هدفنا الوحيد هو الإرهابيين، لكن هناك من يقف وراءهم ويدعمهم. وأيا كان من يدعمهم فلن يتمكنوا من إيقافنا”.

وشنت تركيا خلال الأشهر والسنوات الماضية عمليات عسكرية واستخباراتية، بشمالي سوريا، ضد “قوات سوريا الديمقراطية” التي يقودها “حزب الاتحاد الديمقراطي”، انتهت بمقتل العشرات من العناصر والقياديين.

وأطلقت تركيا عملية “درع الفرات” العسكرية في ريف حلب وشملت جرابلس والباب والراعي، بشهر أب 2016، بالتعاون مع فصائل “الجيش الوطني”، لتبسط سيطرتها عليها.

وعام 2018، سيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” على مدينة عفرين شمالي حلب، في عملية عسكرية حملت اسم “غصن الزيتون”.

وسيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” في تشرين أول 2019، على مناطق بشمال شرقي سوريا محاذية للحدود التركية، أبرزها تل أبيض ورأس العين، وذلك في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم “نبع السلام”.

شارك