رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

شارك

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

رديف مصطفى: أنا متوارٍ عن الأنظار بسبب تهديد حزب العمال الكردستاني بإغتيالي

جسر: خاص:

ﻃﺎﻟﺐ عدد من ﺫﻭﻱ قتلى “قسد ” ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻛﻮﺑﺎﻧﻲ في بيان لهم ، “ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ  ” بمصادرة ﺃﻣﻼﻙ عدد من السياسيين التي تعود اصولهم للمدينة، والمناهضين لل PYD .
البيان اعتمد على كون هؤلاء مقيمون في تركيا لاتهامهم بمساندتها. وجاء في البيان :”” ﺷﻌﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .. ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻘﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﺎﻧﻮﺍ ﺃﺭﺿﻬﻢ ﻭﺷﻌﺒﻬﻢ، ﻧﺪﻋﻮﺍ ﺃﻫﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺷﻤﺎﻝ ﻛﺮﺩﺳﺘﺎﻥ ﺃﻥ ﻳﻮﺿﺤﻮﺍ ﻣﻮﻗﻔﻬﻢ ﺍﻟﺼﺎﺭﻡ ﻣﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﻷﻧﻬﻢ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺴﺒﺎﺗﻨﺎ .
ﻧﺪﻋﻮﺍ ﻋﻮﺍﺋﻠﻨﺎ ﺃﻥ ﻳﻘﻄﻌﻮﺍ ﺻﻠﺘﻬﻢ ﺑﻬﺆﻻﺀ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ، ﻭﺃﻥ ﻳﺘﺨﺬﻭﺍ ﺑﺤﻘﻬﻢ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ”.
وحددت اسماؤهم بـ”
“ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺴﺘﻮ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺟﺐ ﺍﻟﻔﺮﺝ
ﺭﺩﻳﻒ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﺓ ﺑﻴﻨﺪﺭ
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﻋﻴﺴﻰ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﻗﺮﺗﻞ
ﺃﺩﻫﻢ ﺑﺎﺷﻮ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺑﺴﺘﻚ
ﺷﻴﺦ ﺣﺞ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺷﻴﺮﺍﻥ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺣﺞ ﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﻛﻮﻟﻪ .”
وفي تعليقه على هذه البيان قال المحامي رديف مصطفى لـ”جسر”،  وهو أحد الذين ورد اسمهم في البيان:”، تعليقاً على هذا الموضوع ،توجهت شبكة كوردستريت بالسؤال الى المحامي “رديف مصطفى”، وهو أحد الذين طالبت عوائل الشهداء بمصادرة أملاكهم على خلفية مواقفهم السياسية من الإدارة الذاتية حيث قال:

“المطالبة التي قدمها ما تسمى بـ”عوائل الشهداء” بمصادرة الأموال المنقولة وغير المنقولة، لي ولخمسة أشخاص آخرين، وتحريض أكراد تركيا علينا لنا سواء عبر البيان السيء أو عبر الفيديوهات التي أصدرتها الجماعة، هي انتهاك صارخ لحقي الملكية و الحياة واللذان يعدان من الحقوق الاساسية للإنسان، وانتهاك صارخ لحق وحرية الرأي والتعبير، رغم أن حزب العمال الكردستاني وكافة أذرعه العسكرية والسياسية، تتحدث ليل نهار عن الديمقراطية لكنهم بكل بساطة يقومون بتخوين الآخر المختلف واتهامه بالعمالة، وبالتالي هدر دمه، علما بأنني شخصيا وقبل هذه الحادثة متخف ومتوار عن الأنظار هنا في تركيا منذ أكثر من خمسة أشهر نتيجة للتهديد بالتصفية والإغتيال فقط لأنني أختلف معهم سياسيا رغم كوني ناشط حقوقي وسياسي”.

وأضاف “مصطفى”: ” إن هذه الدعوة الصادرة من مجموعة تتبع لإرهابيي حزب العمال الكردستاني، هي محاولة أخرى لترهيب الكرد السوريين المختلفين مع سياسات العمال الكردستاني واسكات صوتهم وابعادهم عن ثورة الحرية والكرامة، بما يخدم نظام الأسد”.

.

شارك