صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

شارك

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

صحيفة لبنانية ..عودة تلفزيون المستقبل للعمل قريباً فمن سيموله؟

جسر: متابعات:

عودة تلفزيون”المستقبل“ للبث الفضائي قريبا، هذا ما أكدته صحيفة”الأخبار“ اللبنانية، في تقرير نشرته صباح اليوم على موقعها الإلكتروني.

ونقلت عن جهات مطلعة -لم تسمها-، أن التلفزيون التابع لتيار المستقبل سيعود للعمل قريبا، على أن يبقى البث محصورا بالبرامج السياسية والفقرات الإخبارية، بعد أن أعلن رئيس الحكومة اللبنانية ورئيس تيار المستقبل سعد الحريري عن تعليق البث، يوم 20 أيلول 2019، نتيجة الديون والمصاعب المالية التي مرت بها القناة.

كما ذكرت أن العودة تأتي بعد وصول ”أموال إماراتية“ بهدف دعم القناة ماديا، للانطلاق في المرحلة القادمة، والتي ستشهد حركة محمومة غير مسبوقة داخل المشهد السياسي اللبناني، خصوصا مع إعادة تداول اسم الرئيس الحريري لرئاسة الحكومة اللبنانية الجديدة، بعد استقالة رئيس الحكومة السابق حسان دياب تحت وقع حركة الاحتجاجات الشعبية، واعتذار مصطفى أديب عن مهمة تشكيلها لاحقا.

وأكدت نقلا عن مصادرها أن عودة البث، ستكون”خلال ثلاثة أشهر“ وهو التاريخ الذي نسبته ”للعارفين بأمر عودة شاشة المستقبل“، مشيرة إلى أن الرئيس الحريري لازال المرجعية السياسية السنية، الأعلى تأثيرا في لبنان.

وكان تلفزيون المستقبل قد توقف عن العمل نهائيا، في أيلول 2019، ليقتصر البث بعدها على برامج من الأرشيف والوثائقيات الخاصة بالقناة، كما شهدت المحطة توقفا آخر دام عدة أيام في أيار 2008، إثر تطويق مبنى القناة من قبل مسلحين موالين للنظام السوري، عندما قام أعضاء في حزب الله وحركة أمل بمهاجمة مبنى القناة، تزامنا مع هجوم قام به أعضاء من الحزب القومي السوري الاجتماعي، ومحاصرة مبنى جريدة المستقبل، ترافق مع إطلاق قذائف من أسلحتهم على المبنى، متسببين باحتراق أجزاء منه.

شارك