عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

شارك

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

عاشقان من “قسد”: متطوع عربي وقياديّة كرديّة يفرّان من شرق الفرات إلى غربها بغرض الزواج والاستخبارات “الديمقراطية” تعتقل والد العاشق “الفار”

جسر: الحسكة:

اعتقل جهاز الاستخبارات التابع لقوات سورية الديمقراطية في مدينة القامشلي قبل يومين، المدعو “علي صالح الجمعة” والذي يبلغ من العمر ٧٠ عاماً، إلى حين حضور ولده “عبدالله” المنتسب لقسد مع سلاحه وسيارته وإحدى المتطوعات.

وفي التفاصيل، ووفق ماعلم به مراسل “جسر” من مصادر عائلية، فإن عبدالله الجمعة هو متطوع في صفوف قسد منذ تأسيسها، وقد نقل مؤخراً إلى دير الزور، لكن الشاب الذي ارتبط بعلاقة حب مع إحدى زميلاته المتطوعات، وهي قيادية في صفوف قسد، قد قرر معها فيما يبدو الانشقاق عن تلك القوات والهرب بعيداً بغرض الزواج وتأسيس أسرة.

ورجحت المصادر أن يكون العاشقان الفاران قد غادرا مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، وعبرا نهر الفرات غرباً، وقاما بالاتصال بوالد الشاب بقصد إخباره أنه بخير، ويقيم في مدينة جرابلس الواقعة على الحدود السورية التركية.

والشاب عبدالله من قرية “خربة عمو” في ريف القامشلي الجنوبي، الذي تسيطر عليه ميلشيات الأسد، وهذا مادفع قوات سورية الديمقراطية إلى ايفاد أربعة من زملاء العاشق الهارب إلى منزل ذويه بثياب مدنية، واخبارهم بأنه مصاب ويريد رؤية والده، وما أن تجاوزوا آخر حواجز النظام حتى اعتقلوه واقتادوه إلى مقر الاستخبارات في القامشلي، ولا يزال الوالد في قبضة الجهاز الذي اشترط لاطلاق سراحه اعادة عبدالله للسلاح والسيارة المسلمين إليه من قسد، دون أية اشارة إلى القيادية الهاربة.

(خاص لمراسل جسر في الحسكة: المقاتل الفار من قوات سورية الديمقراطية عبدالله علي صالح الجمعة)

شارك