جسر – متابعات

قالت صحيفة بريطانية، إنّ ابنة عامل الإغاثة البريطاني، “ديفيد هينز”، الذي قُتل على يد تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، قررت التوجّه إلى سوريا في أعقاب تلقيها مكالمة هاتفية “غامضة” من شخص يدّعي أنّه يعرف المكان الذي دفن فيه والدها.

ووفقاً لما نشرته صحيفة ” MIRROR” البريطانية يوم السبت 2 نيسان/ أبريل، فإنّ “بيثاني هينز” عملت منذ مقتل والدها على العثور على جثته، حتى تتمكن من إعادته إلى وطنه وإقامة نصب تذكاري له.

وأضافت الصحيفة، أنّه لا وجود لتفاصيل تتعلق بالموقع، أو الاتصال الذي حدّد لبيثاني مكان دفن والدها.

وبحسب الصحيفة، فإنّ “هينز” كان يعمل ضمن فريق إغاثي قبل أن يعتقله تنظيم “داعش” عبر مجموعة من التنظيم مكوّنة من 4 رجال بريطانيين يطلق عليهم اسم “البيتلز”، وهي مجموعة روك غنائية في بريطانية استخدم اسمها التنظيم.