“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

شارك

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

“عملية نوعية”.. إحباط تهريب كميات من المخدرات عند الحدود السورية – الأردنية

جسر – متابعات

أعلن الجيش الأردني أمس الاحد، إحباط عملية جديدة لتهريب كميات كبيرة من المخدرات، عند الحدود الأردنية السورية، عبر عملية وصفها بـ”النوعية”.

وقال الجيش عبر موقعه الرسمي إن “المنطقة العسكرية الشرقية نفذت فجر الأحد، عملية نوعية على إحدى واجهاتها ضمن منطقة مسؤوليتها، أسفرت عن إحباط محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية”.

وأضاف أن “قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، رصدت من خلال المراقبات الأمامية محاولة مجموعة من المهربين اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية”.

وأشار إلى أنه “تم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق قواعد الاشتباك بالرماية المباشرة عليهم، مما أدى إلى إصابة عدد منهم (لم يحددهم) وفرار الآخرين إلى داخل العمق السوري”.

وأردف أنه “بعد تكثيف عمليات البحث والتفتيش للمنطقة تم العثور على 8873 كف حشيش (قطعة بحجم كف اليد)، و3 ملايين و141 ألف حبة كبتاجون، بالإضافة إلى 376 طلقة كلشن (ذخيرة سلاح أوتوماتيكي)”.

كما ضبط الجيش مبلغاً مالياً بالعملة السورية، لافتاً إلى تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.

وأكد أن “القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أي تهديد على الواجهات الحدودية، وأية مساعٍ يراد بها تقويض وزعزعة أمن الوطن وترويع مواطنيه”.

الجدير بالذكر، أنّ الجيش الأردني، يحبط منذ سنوات وبشكل مستمر، عمليات تهريب مخدّرات، من سوريا إلى الأردن، في ظل تسهيلات تقدّم لعصابات التهريب في سوريا، من قبل نظام الأسد، وميليشيا “حزب الله” اللبناني الموالي لإيران.

شارك