عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

شارك

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

عين عيسى بعد اتفاق قسد/النظام: ما الذي يجري في اللواء 93؟ ولماذا يفرّ عناصر النظام؟

جسر: عين عيسى:

أفادت مصادر محلية في عين عيسى أن جنوداً تركهم النظام في اللواء 93 كقوة رمزية بعد اتفاقه مع قسد، يواصلون الانشقاق ومغادرة مواقعهم مرة بعد مرة.

مصادرنا أشارت إلى الظروف الصعبة التي يعيشها عناصر النظام المحشورين في إحدى زوايا اللواء المتطرفة، وأنهم يعانون شدة الجوع والعطش، ونقصاً حاداً في اﻹمداد والتموين، يدفعانهم للانشقاق.

وأضافت المصادر، أن عناصر “قسد” المسيطرين على اللواء وبلدة عين عيسى حتى اﻵن، يمنعون عناصر النظام من الانشقاق، ويقنعونهم بالبقاء، ويؤكدون لهم أنهم لن يشاركوا في أي أعمال قتالية وأن وجودهم رمزي فقط.

لكن العناصر يؤكدون أن فرارهم ناتج عن سوء الظروف التي يعيشونها من جوع وعطش شديدين نتيجة للأهمال وشح اﻹمدادات.

ونقلت المصادر عن قيادين في “قسد” تعليقات تشي باستغرابهم من المفارقة؛ حيث أنهم عقدوا الاتفاق مع النظام طلباً للحماية في وجه العملية التركية، لكن ما يجري دفع بعضهم للتساؤل: “أي جيش هذا الذي لا يملك أن يطعم نفسه؟! وأي حماية نرجو منه؟!”

يذكر أن داعش أعدم في آب/أغسطس 2014 المئات من عناصر النظام، بعد سيطرته على اللواء، الذي كان آخر معاقله في محافظة الرقة، قبل طرده منه في حزيران/يونيو 2015.

شارك