فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

شارك

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

فارس الشهابي وبهجت سليمان: “شو جاب الطـ . للمرحبا” في مقارنة بين ثورتي سورية ولبنان

جسر: متابعات

وجه عضو مجلس الشعب التابع للنظام فارس الشهابي عبر حسابه “فيس بوك” رسالة لمن أسماهم بـ”همج” الثورة السورية قائلاً “كل ما يطلبه الشعب اللبناني في انتفاضته.. كان موجود في سوريا قبل ثورتكم المجرمة…فعلاً.. شو جاب الطـ.. للمرحبا..!”.

وسبقه عدة منشورات تهاجم الثورة السورية، وتتهمها بالعمالة وبحمل السلاح منذ البدايات، كما نشر صوراً عديدة وعلق عليها بالقول:

وسارع بهجت سليمان السفير السوري المطرود من الأردن ليؤيده ما قال فكتب “كل ما يطلبه الشعب اللبناني في انتفاضته .. كان موجوداً في سوريا، قبل ثورتكم المجرمة، سوريا لم تكن جائعة ، و لا مديونة ، و الكهرباء كانت متوفرة، و الخدمات رخيصة ، والراتب يكفي ، والدولار كان بالحضيض، والأهم .. كرامتنا كانت بالسما ، و حدودنا مصانة ، و عدونا واحد ، و لم يكن عندنا مسلح اجنبي واحد،فعلاً.. شو جاب الطـ لمرحبا..!”

وتوالت ردود الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي للرد على الشهابي وأمثاله، فقال الصحفي إياد شربجي “بالمظاهرة اللي سميت بمظاهرة المثقفين بشهر 7 سنة 2011، والتي تعتبر أسرع مظاهرة في العالم (كان المفترض أن تنطلق الساعة السادسة، فوجدنا انفسنا في السجن الساعة السادسة إلا ربع)”.

وتابع شربجي “كنا مجموعة من مختلف الطوائف بيننا السني والمسيحي والاسماعيلي والدرزي وحتى العلوي، وكان بيننا الممثل والكاتب والصحفي والمصور، شباب وفتيات، واحدة فقط محجبة وحوالي 10 غير محجبات. شي يعني من النمط اللي بيحبو فارس الشهابي بالثورات”.

وأضاف “المهم رفعنا الأقلام يومها انو يعني نحنا مالنا من الرعاع اللي ما بيحبهن فارس الشهابي، فأتانا ضابط محافط بمجموعة كبيرة من عناصر الأمن وحفظ النظام، وقال لنا بكل تهذيب ومودة (بتنزلوا الأقلام ولا بحطها بطـ….؟)، نزلناها طبعا، ورغم ذلك تم اقتيادنا للسجن، وتم الاعتداء على الشهيد باسل شحادة بالضرب المبرح، وشحط مي سكاف، وفج رأس أحمد ملص حتى امتلأ بالدماء، كما تم التدرب على وجهي بالملاكمة، هلأ بقول انو ياريتو فارس الشهابي كان معنا ورفض ينزل القلم، كنت حابب اسألو شو شعورو بعد ما داق حب الوطن بنص طـ….؟”.

 

شارك