في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

شارك

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

في زمن الكورونا.. سوري يتبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين

صورة للصالة كما نشرتها الوكالة

جسر: متابعات

ذكرت صفحة “جبلة وكالة إخبارية” المولية للنظام أن المواطن “محمد صالح” الملقب بأبي مجد، والذي ينحدر من الحويز في جبلة، تبرع بصالة تعزية مكونة من طابقين  على الشارع الرئيسي في قرية الحويز.

وقدمت الصفحة شكرها للمتبرع وأيضاً المتابعون أثنوا على تلك المبادرة، التي لم يتم إيرادها على أنها جاءت على خلفية انتشار فيروس كورونا في مناطق مختلفة من العالم،  ووجد البعض أن عملية التبرع تلك فأل لا يبشر الخير، وكان الأجدر به التبرع للأحياء أو للمرضى أو المحتاجين، فقال أحدهم في تعليقه ” هلق صارت صالات التعزية تبرع! ولك يا اخي تبرعو بهالمصاري لليتامى للمريضين بالسرطان للارامل للمساكين لابناء الشهداء المحتاجين .. ولك انقطعت الدنيا . ومنشان التعازي يا اخي منقبل التعازي ببيوتنا . وقفت ع الموت .. تبرعو من اجل الاحياء”.

فقما انتقد آخرون افتتاح صالات التعزية الأمر الذي يعزز فكرة التجمعات وبالتالي يشكل بيئة حاضنة لانتقال فيروس كورونا فقال أحد المعلقين “ممنوع صالات التعزية مشان تنشروا العدوى يعني، شعبنا بلش تحدي الفيروس هي مش شطارة،تبرعوا  لليتامى أحسن”.
وأعلنت وزارة الصحة في حكومة النظام يوم أمس، عن تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا، لشابة كانت قادمة من دولة أوروبية إلى لبنان، ودخلت الأراضي السورية، وهي الآن في مشفى ابن النفيس بالعاصمة دمشق.

 

شارك