جسر – (خاص)
نُشرت أمس الجمعة قائمة قيل إنها “مسرّبة” وتضم أسماء المدعوين إلى “ندوة الدوحة” التي دعا إليها المعارض السوري ورئيس الوزراء المنشق رياض حجاب، في مكان إقامته بالعاصمة القطرية.
وفي حين أن الغاية المعلنة للندوة هو مناقشة القضية السورية والتحولات العربية والإقليمية تجاهها، والمواقف الدولية إزاءها، ومستقبل الوساطة الأممية بشأنها، إلا أنه جرى الحديث في الأوساط السياسية السورية عن هدف آخر تصبو إليه الندوة، وهو تطوير عمل المعارضة، إلى حد أن البعض تحدث عن تأسيس أرضية لتشكيل جسم سياسي جديد يمثل المعارضة السورية، خلال الندوة.
وضمّت قائمة المدعوين “المسرّبة” 101 اسماً، من الشخصيات السورية المعارضة، السياسية والعسكرية، والمراكز البحثية، وهم:
– رياض حجاب
– مركز حرمون (4 أشخاص)
– مركز عمران (4 أشخاص)
– مركز جسور (شخصان)
– مركز مدنيون (شخص)
– حسام الحافظ
– سليم إدريس
– معاذ الخطيب
– محمد نور خلوف
– محمد الحاج علي
– أحمد الصياصنة
– بلال تركية
– ماهر النعيمي
– سالم المسلط
– أنس العبدة
– هادي البحرة
– عبد الرحمن مصطفى
– عبد الحكيم بشار
– عبد الأحد سطيفو
– ربا حبوش
– نذير الحكيم
– نصر الحريري
– بدر جاموس
– معن طلاع
– مناف قومان
– سهير الأتاسي
– حسين السيد
– سمير نشار
– ياسر العيتي
– مطيع البطين
– أسامة الرفاعي
– عبد الكريم بكار
– مصطفى الصباغ
– بهجت حجار
– أيمن أبو هاشم
– أحمد رمضان
– لبيب نحاس
– عبيدة نحا
– حسن عبد العظيم
– علاء غرفات
– أحمد العسراوي
– أحمد الجربا
– فراس الخالدي
– جمال سليمان
– خالد المحاميد
– رياض نعسان آغا
– محمد صبرة
– وليد الزعبي
– يحيى قضماني
– جهاد مقدسي
– جمانة قدور
– وائل الزيات
– بسام بربندي
– زكي لبابيدي
– سوزان مريدن
– زاهر سحلول
– هيثم المالح
– رياض سيف
– فايز سارة
– بسمة قضماني
– أحمد فيصل خطاب
– همد قبوات
– عبد اللطيف الدباغ
– أحمد الحريري
– هادية قاوقجي
– آمنة الخولاني
– إيمان عبود
– هدى السرجاوي
– مهند ذليقان
– قدري جميل
– محمود حمزة
– أيمن الأصفري
– ريما فليحان
– برهان غليون
– عبد الباسط سيدا
– كاميران حجو
– جورج صبرة
– جورج سطيف
– فداء حوراني
– أبو أسامة الجولاني
– وجيه جمعة
– سميرة المسالمة
– قاسم الخطيب
– محمد فاروق طيفور
– لؤي حسين
– منى غانم
– عبد الرحمن الحاج
– معتز شقلب
– يحيى العريضي
– عباب خليل
– مريم جلبي
– بشير زين العابدين
– حسان الهاشمي
وأفاد مصدر خاص ومطّلع على التحضيرات الجارية لندوة الدوحة -المزمع عقدها خلال أيام- أن القائمة “المسرّبة” لا أساس لها من الصحة.
وأضاف المصدر أن الأسماء المدعوة جميعها من السياسيين والباحثين، ولم يتم إرسال الدعوة إلى أي شخصية عسكرية.
وأردف أن عدد المدعوين أيضاً “غير منطقي” حسب وصفه، مشيراً إلى أن عدد المدعوين يتراوح بين 70 و80 شخصاً، ومن المتوقع أن يتسبب انتشار فيروس كورونا في بعض الدول إلى عدم استطاعة بعض الشخصيات من الحضور إلى الدوحة.
وتواصلت صحيفة “جسر” مع عدد من الشخصيات المذكورة أسماؤهم آنفاً، ومعظمهم نفوا مشاركتهم في ندوة الدوحة.
