قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

شارك

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

قتلى وجرحى من قوات النظام جرّاء قصفٍ “إسرائيلي” طال مواقعها في محيط دمشق

جسر – متابعات

نفّذت القوات “الإسرائيلية” هجوماً  استهدفت 3 مواقع تابعة للقوات الإيرانية وقوات نظام “الأسد” في محيط مدينة دمشق العاصمة، ليلة اليوم الأربعاء 27 نيسان/ أبريل.

ونقل موقع “صوت العاصمة” الإخباري المحلي، عن مصدر وصفه بالخاص، أنّ الهجوم استهدف موقعين في محيط مطار دمشق الدولي، تبعه انفجار ضخم في محيط المنطقة المستهدفة.

وقالت المصادر، إنّ “إسرائيل” استهدفت نقطة تابعة للقوات الإيرانية، في أحد مواقع الفرقة الرابعة في جبل “السومرية” بالعاصمة دمشق، تلاه نيران اندلعت وسط الجبل.

وأضاف “صوت العاصمة”، أنّ حركة كثيفة رصدت لسيارات الإسعاف والإطفاء على طريق مطار دمشق الدولي، حيث توجهت الموقعين المستهدفين في محيط المطار.

وأشار الموقع، إلى أنّ الدفاعات الجوية التابعة للنظام، حاولت التصدي للصواريخ الإسرائيلية، عبر إطلاق العديد من صواريخ “أرض- جو” من الدفاعات المتمركزة في جبل “قاسيون” بدمشق، وجبل “سلح الطير” قرب مدينة صحنايا في ريفها الغربي.

ورجّحت المصادر أن الهجوم الإسرائيلي، استهدف مستودعات معدّة لتخزين الأسلحة والذخائر التي نقلتها الميليشيات الإيرانية إلى مطار دمشق الدولي على متن الطائرة المذكورة.

من جانبها، نقلت وكالة أنباء النظام “سانا” عن مصدر عسكري، أنّه في “حوالي الساعة الثانية عشرة و 41 دقيقة من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه طبريا مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق”.

واعترف المصدر بمقتل 4 من عناصر قوات النظام، وإصابة 3 آخرين، إضافة إلى وقوع خسائر ماديّة، مدّعياً أنّ دفاعات النظام تصدّت للصواريخ “الإسرائيلية”.

شارك