قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

شارك

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

قسد تحمل “الظروف الأمنية والمخابرات الإقليمية” اختفاء سياسيين من مناطقها

جسر: متابعات:

أصدرت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) بياناً صباح اليوم يوضح نتائج عمل اللجنة المشكلة لمتابعة ملف المفقودين في مناطق سيطرتها.

وبحسب البيان فإن القيادة العامة لقسد استلمت بتاريخ 15 كانون الأول 2019 قائمة باسماء 10 مختفين في مناطق سيطرتها منذ 2012.

هذا ولم تكشف قسد في بيانها مصير أي من المفقودين، متذرعة بالفوضى الأمنية التي كانت تشهدها المنطقة في تاريخ اختفاء 8 منهم: ” تبين أن (٨ )من أصل (١٠ ) أسماء الواردة اختفوا في مرحلة الفوضى الأمنية وتداخل مناطق السيطرة على الأرض، وانتشار الخلايا الإرهابية والاستخباراتية التي كانت تتبع جهات محلية وإقليمية.”

واستدرك البيان فيما يخص مصير كل من الناشط الثوري أمير حامد المختفي منذ كانون الثاني 2014، وفؤاد إبراهيم المختفي منذ آذار 2017، بتحميل الإدارة الذاتية والقوى العسكرية “المسؤولية الأخلاقية” مشدداً على استمرار التحقيقات بشأنهما.

في حين تؤكد عائلة أمير حامد أن اعتقال ابنها، تم على يد قوات الأساييش ومن قبل عناصر معروفين للأهالي.

فيما حمّل البيان النظام السوري اختفاء السياسي الكردي جميل عمر.

يذكر أن قيادة قسد أطلقت مبادرة نهاية العام الفائت “لتوحيد الصف الكردي” على خلفية الاجتياح التركي لمناطق سيطرتها، والتقى قائد القوات مظلوم عبدي بوفد من أحزاب المجلس الوطني الكردي في ذات الإطار.

هذا ويشكك كثيرون وعلى رأسهم أحزاب المجلس، بصدق نوايا قسد، وقدرتها على لعب دور إيجابي في التخفيف من وطأة القيود التي تفرضها الإدارة الذاتية على النشاط السياسي المعارض في مناطق سيطرتها.

 

شارك