قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

شارك

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

قسد تلوح بورقة “داعش” في حال وقع “العدوان التركي” على مناطق سيطرتها

جسر: متابعات:

دعت القيادة العامة لقوات سورية الديمقراطية عبر بيان نشرته على موقعها الرسمي كل من العرب والكرد والسريان والآشوريين لرص صفوفهم، والوقوف مع قواتها لمواجهة ما وصفته بـ “العدوان التركي”.

وأكدت عبر بيانها أن تلك العملية العسكرية التركية في شمال وشرق سوريا، سيكون لها الأثر السلبي الكبير على الحرب ضد تنظيم داعش، وستدمر كل ماتم تحقيقه من حالة الاستقرار خلال السنوات الماضية.

وتشهد المناطق التي تسيطر عليها  قسد هجمات متكررة من قبل خلايا تنظيم داعش النائمة، التي تستهدف العديد من موظفيها وعسكرييها، وتقوم قسد  بشكل شبه يومي بنشر أخبار عن حملات اعتقال ومداهمة لخلايا التنظيم، كما أنها تسيطر على “مخيم الهول”الذي يضم الآلاف من عوائل التنظيم، والذي شهد توتراً في الأيام السابقة وحوادث قتل.

وقال البيان “رغم الجهود المبذولة من قبلنا لتجنب أي تصعيد عسكري مع تركيا والمرونة التي أبديناها من أجل المضي قدماً لإنشاء آلية أمن الحدود، وقيامنا بكل مايقع على عاتقنا من التزامات في هذا الشأن إلا أن القوات الأمريكية لم تفي بالتزاماتها وسحبت قواتها من المناطق الحدودية مع تركيا، وتركيا تقوم الآن بالتحضير لعملية غزو لشمال وشرق سوريا”

وعلمت جسر من مصادر خاصة، صباح اليوم، أن القوات اﻷمريكية المتمركزة شرق الفرات، ستخلي مواقعها على الشريط الحدودي مع تركيا أمام القوات التركية المتقدمة إلى ما بات يعرف بـ”المنطقة اﻵمنة”، في سياق عملية “نبع السلام”.

شارك