كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

شارك

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

كرم: بلدنا مجبول بالقداسة وهي مسألة أيام.. وياخور: كلوا ثوم وبصل… فنانون ورؤيتهم لكورونا (فيديو)

جسر: رصد

مع انتشار فيروس كورونا، في مختلف بلدان العالم، كثرت التعليقات والتصاريح وحتى الفتاوى، فيما يتعلق بما يجب اتباعه وتجنبه خلال هذه المرحلة الحرجة التي يعيشها العالم، فأدلى كل بدلوه في القضية من رجال دين وأطباء وأشخاص عاديين، وحتى الفنانين كان لهم رأيهم ونصائح قدموها، دخل بعضهم في إطار الحديث عن الفيروس بشكل علمي والتحذير منه، وبين الادعاء أن البلدان العربية “الله حاميها” وبين من قدم نصائح أكل الثوم والبصل بشكل فكاهي للتخفيف من حدة الخوف لدى الناس.

أطلت الفنانة اللبنانية نجوى كرم لتؤكد أنه بمجرد أن صدر قرار بتعطيل المدارس الجامعات والمدارس، خرج اللبنانيون للتزلج، فقالت “اللبنانيون ليس لديهم مشكلة بشئ، المصيبة تقع على رؤسهم لفترة دقائق وساعات وأيام، ولكن لا تدوم هذا البلد مجبول بالقداسة يمتص كل شئ سلبي، وينظر للأمام”.

أما الممثل باسم ياخور فأعطى وصفته نظراً لأن “الجميع بنظره أصبح دكتور هذه الأيام” فقال ” كلوا صباحاً ثلاثة فصوص ثوم، ومن ثم نصف بصلة، فهذا يحمي من كل أنواع الفيروسات والحمى، وخلال النهار لن يقترب منكم أحد أو يسلم عليكم، على كفالتي، ودرهم وقاية خير من قنطار علاج”.

بدوره أعلن الفنان اللبناني راغب علامه تضامنه مع الحملات الإعلامية التي تدعو الناس إلى البقاء في منازلهم، فنصح الناس بممارسة الرياضة في المنزل، ومتابعة الأفلام والطبخ، وغيرها من الأنشطة التي يمكن القيام بها للتسلية، وذلك كخطوة وقائية من المرض، تضمن السلامة الشخصية وسلامة الأحبة والمقربين.

ودعا الفنان السوري جهاد عبدو من أمريكا إلى تظافر الجهود الدولية لمواجهة كورونا في سورية فقال “الشعب السوري يعاني المر منذ سنوات، والآن ترك لوحده ليواجه الفيروس الخطير، يجب أن تتظافر جهود العالم للسيطرة على هذا الوباء في سورية، إذ أن الناس هناك، بأمس الحاجة للمساعدة وخاصة المعتقلين والمهجرين، معظم الناس ليس لديهم الحاجات الأساسية في الوقت الصعب، حتى الإرشادات الصحية الأساسية حول خطر الوباء وكيفية الوقاية منه غير متوفرة بالكامل، دون وجود جهود دولية لا يمكن انقاذ السوريين وما تبقى من سوريا”.

وبلغ عدد الإصابات بالفيروس حتى صباح الاثنين، 344 ألف شخص في العالم، توفي أكثر من 14 ألفا منهم، معظمهم في إيطاليا والصين وإسبانيا وإيران وفرنسا والولايات المتحدة، وتعافى ما يزيد عن 99 ألفا.

 

 

شارك