لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

شارك

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

لجنة الإنقاذ الدولية تطالب مجلس الأمن بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا

جسر – متابعات

أطلقت لجنة الإنقاذ الدولية، نداءً عاجلاً لمجلس الأمن تطالبه بتجديد آلية إدخال المساعدات إلى سوريا عبر الحدود.

وقال ديفيد ميليباند، الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية -وهي منظمة غير حكومية تهدف إلى تقديم المساعدات الإنسانية والتنمية الدولية- في بيان صدر الجمعة، إنه من الأهمية بمكان أن يصوت مجلس الأمن على تجديد القرار العابر للحدود لسورية، والذي من المقرر أن ينتهي في 10 كانون الثاني الجاري، لضمان استمرار حصول أكثر من مليوني سوري في الشمال الغربي على المساعدة المنقذة للحياة بما في ذلك الغذاء والماء والمأوى والمساعدة الطبية كل شهر.

ولفت ميليباند إلى تصريح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بأنه لا يوجد حالياً بديل عملي للمساعدة عبر الحدود لتلبية حجم ونطاق الاحتياجات في شمال غربي سوريا، حيث يحتاج أكثر من 4 ملايين شخص إلى المساعدة الإنسانية.

وأردف مدير المنظمة الدولية: “بعد عام أضاف فيه الجفاف وتفشي الكوليرا والانكماش الاقتصادي ضغوطاً إضافية على المجتمعات التي تأثرت بالفعل بأكثر من عقد من الصراع، يعد هذا القرار بمثابة شريان حياة رئيسي يضمن بقاء الناس على قيد الحياة”.

وأكد المسؤول أن “الاحتياجات في جميع أنحاء سوريا في ارتفاع وقد وصلت إلى مستويات مقلقة للغاية في عدد من المناطق في شمال غرب سوريا، حيث لم يعد لدى الناس موارد كافية للبقاء على قيد الحياة، كما ارتفع عدد الأشخاص المحتاجين في جميع أنحاء البلاد إلى مستويات قياسية”.

وأشار ميليباند إلى أنه في العام الماضي زادت الاحتياجات بنسبة 5٪ إلى 15.3 مليون (من 14.6 مليون العام الماضي)، والغالبية العظمى من المحتاجين هم من النساء والأطفال.

شارك