ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

شارك

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

ما علاقة “امرأة” باعتقال أحمد رحال وأبو العبد أشداء من قبل هيئة تحرير الشام؟ (فيديو + تسجيل صوتي يبرئ رحال)

جسر: تقارير:

الإعلامي أحمد رحال

ما تزال قضية اعتقال الناشط والصحفي “أحمد رحال” من قبل هيئة تحرير الشام في ادلب تكشف كل يوم تفاصيل جديدة حول خلفيات اعتقاله، حيث نفت هيئة تحرير الشام اعتقاله كونه إعلامي، لتعلن اليوم ارتباطه بمشروع يهدف للإطاحة بالهيئة، وذلك المشروع بقيادة “امرأة”، بحسب وسائل إعلام موالية للهيئة.

رواية الهيئة

بحسب وسائل الإعلام الموالية للهيئة فقد تم نشر وتداول ـ ما زعمت أنها عثرت عليه في هاتف رحال ـ مقاطع صوتية لرحال، يظهر تعاونه مع إمرأة من أجل تشكيل تكتل كبير لمواجهة تكتل هيئة تحرير الشام.

تلك المرأة هي الدكتورة علا الشريف المقيمة في مدينة اسطنبول، التي بدأت بالتخطيط لتشكيل تكتل كبير بمشاركة شخصيات أخرى هم رياض الأسعد، أبو العبد أشداء، الذي تم اعتقاله أيضاً منذ وقت قريب من قبل الهيئة، وغيرهم.

وأوضحت وسائل الإعلام تلك رفض الدكتورة علا الشريف انضمام المهاجرين مثل “أبو اليقظان، وأبو شعيب” في المرحلة الحالية، وكذلك رفضت انضمام “عبدلله المحيسني” نظراً لكونه شخصية قيادية وسيهمن على المشروع.

واتهمت وسائل إعلام مقربة من هيئة تحرير الشام مشروع الدكتورة علا الشريف بأنه يسعى لشق صف المجاهدين، ولإنهاء “المشروع الجهادي الأقوى في الشمال المحرر في هذا الوقت العصيب”، من أجل استبداله بتكتل آخر يخضع للأوامر التركية وتشرف عليه امرأة.

وتم تداول مقطع فيديو عرف عنه بـ “فضيحة الدكتورة علا الشريف”، وبمشاهدة محتواه يتبين أنه عبارة عن محادثات عبر تطبيق “واتساب” تقوم بإجرائها مع بعض الشخصيات.

https://www.youtube.com/watch?v=Z17Xccw74aQ&feature=youtu.be&fbclid=IwAR2lz6NG2AQrS2hyVDEbXhqCPUJKdv-pdA1g-QUeUw680D7-keHxzeYXfT0

كيف ردت الدكتورة علا الشريف؟

عبر قناتها على تلغرام قالت الشريف “نحن نعمل على المشكوف ولا نخاف إلا من الله، ولعلكم تعجبون من شخص يظهر نفسه على قناته شيخًا حكيمًا ورعًا يصور مثل هذه المحادثات السياسية على أنها “فضيحة د. علا مع أحد كوادر الثورة بالصوت والصورة”، وما يوحي به ذلك من معاني القذف والطعن في العرض؟ نعم يا إخوة إنها أعمال قيادي كبير في الهيئة وهو المتحكم الآن بقرارها، إنه القحطاني العميل”.

الدكتورة علا الشريف

ولفتت الشريف أنها عندما قامت بإرسال رسالة للجولاني تم إضافة حسابها إلى غرف إباحية، لتشويه سممعتها.

وفيما يخص المشروع الذي تحدثت عنه وسائل إعلام الهيئة قالت “هو عبارة مشروع إصلاحي نجمع فيه النظيفين، والشرفاء، والمؤثرين، في كتلة واحدة قادرة على الضغط لتحقيق مطالب الإصلاح، وقد تواصلنا مع كثيرين، منهم العقيد رياض الأسعد، والشيخ المهدي، والشيخ أبو جابر الشيخ، والشيخ أبو العبد، والرائد جميل الصالح، والشيخ الصادق… وغيرهم كثير، هدفنا التجمع الضغط في سبيل الإصلاح، وليس تدمير الهيئة، وكل أعضاء الغرفة كانوا ضد أن تنحرف المظاهرات الشعبية عن هدفها لتسب وتسقط الهيئة، لأننا نعلم أن هدف تدمير الهيئة، وضربها بالحاضنة هو ما يشتغل عليه جماعة الائتلاف بالتعاون مع القحطاني من داخل الهيئة”.

ودعت الشريف ما أسمتهم “الشرفاء من داخل الهيئة ومن خارجها” إلى الانضمام إلى هذا المشروع “المبارك” لتقوية صوت الإصلاح، وفضح المفسدين.

ونفت الشريف أن يكون لأحمد رحال علاقة بالتجمع المزع تأسيسه، منوهة إلى أنه ترك المجموعة من بداية التأسيس، وقامت بنشر تسجيل صوتي لرحال يعتذر فيه عن انضمامه لأي كيان أو تيار، مفضلاً أن لا يحسب على أي طرف لكي لا يكون موقفه ضعيف كإعلامي.

https://www.youtube.com/watch?v=CF8X2f8d6vk&feature=youtu.be&fbclid=IwAR134hhXBTiSriyNPtThB3k02YiT-e6BiZ4ElHiARKEXRDUQD6kVHhDySgk

تعريف بالشخصيات الواردة في التقرير:

  • أحمد رحال: إعلامي شاب، ينحدر  من بلدة محمبل في ريف ادلب الغربي، عمل كمراسل في “موقع الدرر الشامية” المقرب لهيئة تحرير الشام، وقام بتغطية العديد من الأحداث الميدانية والمعارك في ادلب، اعتقلته هيئة تحرير الشام الأسبوع الفائت، بتهمة التورط بالاشتراك مع شخصيات بمحاولة إثارة القلاقل والفتن وشق صف المجاهدين.
  • الدكتورة بتول جندية المعروفة بـ “علا الشريف”: كانت أستاذة محاضرة في جامعة ادلب، اعتقلت في شهر آذار الفائت مع اثنين من أولادها من قيل “حكومة الإنقاذ” التابعة لـ”هيئة تحرير الشام”، وجاء اعتقالها بعدما امتنعت عن الحضور لـ”المحكمة” وجهها لها “وزير العدل” في “الإنقاذ” إبراهيم شاشو. دخلت في سجالات ومشاكل مع حكومة الانقاذ متهمة أفراد منهم بالفساد، قبل أن تغادر في النهاية إلى تركيا. وجندية معروفة بقربها من التنظيمات الجهادية، وكانت من أنصار “تحرير الشام” أثناء إدارتها مركز رشد في حي المشهد في حلب الشرقية قبل اخلاء المعارضة منها. وعرف عن جندية محاربة الجيش الحر.
  • عبد المعين محمد كحال المعروف بـ “أبو العبد أشداء”: الإداري العام لجيش عمر الذي يعتبر أحد أقوى تشكيلات هيئة تحرير الشام، تمت إقالته الأسبوع الفائت من قبل القيادة العامة لهيئة تحرير الشام، وإحالته للمحاكمة بتهمة “التدليس والافتراء ونشر معلومات تشق صف المجاهدين وتخدم العدو”. وكان أبو العبد أشداء قد نشر فيديو مسجل له، انتقد فيه سياسة الهيئة في إدارة مناطق سيطرتها، واتهم قيادييها باختلاس وسرقة أموال عامة، في ظل شح في المنح المقدمة للعناصر. معلومات أوفى عن أبو العبد أشداء

شارك