مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

شارك

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

مسؤولون يكشفون لـ”نيويورك تايمز” الجهة المسؤولة عن مهاجمة قاعدة “التنف” الشهر الماضي

جسر – متابعات

قال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إن إيران هي المسؤولة عن الهجوم الذي استهدف قاعدة “التنف” العسكرية الأمريكية، في 20 من الشهر الماضي.

وقال المسؤولون إن هذه الغارة كانت “بمثابة رد إيراني على الضربات الجوية الإسرائيلية في سوريا”.

وبحسب الصحيفة، فإن الغارة لم تسفر عن وقوع إصابات، ولكنها المرة الأولى التي توجه فيها طهران ضربة عسكرية ضد الولايات المتحدة ردا على غارات إسرائيلية، وهو ما يعني تصعيدا لـ”حرب الظل الإيرانية مع إسرائيل” والتي تعني مزيدا من المخاطر على القوات الأميركية في الشرق الأوسط.

وقال مسؤول عسكري أميركي إن طائرتين انفجرتا عند الاصطدام حيث كانتا محملتين بـ”كرات وشظايا” من الواضح بأنها تستهدف القتل.

وكشف مسؤولون أن معظم القوات الأميركية البالغ عددها 200 عنصر والمتمركزة في القاعدة، تم إجلاؤها قبل ساعات بعد تلقيها بلاغات من المخابرات الإسرائيلية.

وأشار مسؤولون أميركيون وفق نيويورك تايمز إلى أنهم يعتقدون “أن إيران وجهت وزودت” ميليشيات موالية لها بالمعدات لتنفيذ الهجوم.

وذكر مسؤولون من المخابرات الإسرائيلية والأميركية، أن لديهم معلومات استخباراتية تشير إلى أن إيران كانت وراء العملية، حيث لم تنفجر 3 طائرات، وبعد تفحصها وجد أنها تستخدم التكنولوجيا ذاتها التي تستخدمها ميليشيات مدعومة من إيران في العراق.

شارك