مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

شارك

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

مظلوم عبدي: النقاط الـ ١٣ التي تداولها الإعلام لا علم لنا بها ولا يمكن أن نقبلها

جسر: متابعات

نفى القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، في تصريحات لقناة العربية علمه بالنقاط الـ ١٣ التي تم تداولها عبر وسائل إعلام، حول الاتفاق التركي الأمريكي، بخصوص عملية نبع السلام.

وقال في حديثه “سحبنا كل قواتنا من رأس العين، الوضع الآن بهذا الشكل، لكل من أميركا وتركيا موقف مختلف، الشيء الذي قبلناه كما تعلمون، كانت أميركا بيننا وبين تركيا، ما قبلناه حسب ما نقلته لنا أميركا بشكل رسمي هو الاتفاق حول منطقة سري كانيه و كري سبي ولا تشمل المناطق الأخرى، وما قبلناه هو وقف إطلاق النار على كامل حدود شمال سوريا وتركيا، وأن لا تكون مناطقنا تهديدا لتركيا وأن تنسحب قواتنا من مدينة سري كانيه ومن المناطق الواقعة بين سري كانيه و كري سبي وصولاً إلى الطريق الدولي”.

وأضاف “ونحن قبلنا ذلك ونطبقه الآن، في المقابل، حين نخطو هذه الخطوة، على الدولة التركية أن تعلن عن وقف إطلاق نار دائم على طول الحدود. هذا ما قبلناه، والنقاط الثلاثة عشر التي تم تداولها في الإعلام لا علم لنا بها، لم نقل شيئا بهذا الخصوص، ومن غير الممكن أن نقبل بمحتواها. لأجل هذه المنطقة لابد أن تكون ثمة مفاوضات واتفاقات، ويجب أن تدخل قوات دولية إلى هذه المنطقة لمنع حدوث إبادة بحق شعوب المنطقة. ويجب أن يتوضح مستقبل هذه المنطقة في إطار حل شامل وكامل”.

وأعلن عبدي أنه تم سحب كل القوات من مدينة رأس العين، وثمة مناطق أخرى لاتزال قيد التنفيذ، إلا أنه اتهم تركيا، بشن هجمات إلى الآن

النقاط الـ ١٣ التي تداولتها وسائل إعلام حول الاتفاق التركي/ الأمريكي:

1- تعيد الولايات المتحدة وتركيا تأكيد علاقتهما كحليفين في حلف شمال الأطلسي “الناتو”، وتتفهم الولايات المتحدة المخاوف الأمنية المشروعة لتركيا على حدودها الجنوبية.

2- توافق الولايات المتحدة على أن الظروف على الأرض – ولا سيما شمال شرقي سوريا – تتطلب تنسيقًا أوثق على أساس المصالح المشتركة.

3- تظل تركيا والولايات المتحدة ملتزمتين بحماية مناطق “الناتو” و”سكان الناتو” من جميع التهديدات بفهم متين لـقاعدة “واحد للجميع والجميع للواحد”.

4- يؤكد البلدان التزامهما بدعم الحياة الإنسانية وحقوق الإنسان وحماية المجتمعات الدينية والعرقية.

5- تلتزم تركيا والولايات المتحدة بمحاربة أنشطة تنظيم “داعش” في شمال شرقي سوريا، وسيشمل ذلك التنسيق بشأن مرافق احتجاز المشردين داخليًا من المناطق التي كان يسيطر عليها التنظيم قبل ذلك، حسب ما يقتضيه الوضع.

6- تتفق تركيا والولايات المتحدة على أن عمليات مكافحة الإرهاب يجب أن تستهدف الإرهابيين وحدهم ومخابئهم ومآويهم ومواقعهم والأسلحة والمركبات والمعدات.

7- أعرب الجانب التركي عن التزامه بضمان سلامة ورفاهية سكان جميع المراكز السكانية في “المنطقة الآمنة” التي تسيطر عليها القوات التركية، والتأكيد من جديد على انه سيتم ممارسة أقصى درجات الحرص حتى لا تقع أي أضرار للمدنيين، والبنى التحتية المدنية.

8- يؤكد البلدان التزامهما بوحدة سوريا السياسية ووحدة أراضيها والعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى إنهاء النزاع السوري وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254.

9- اتفق الجانبان على استمرار أهمية إنشاء “منطقة آمنة” ووظيفتها معالجة “شواغل الأمن القومي” بما في ذلك إعادة جميع الأسلحة الثقيلة من “وحدات حماية الشعب” وتعطيل تحصيناتهم وجميع مواقع القتال الأخرى.

10- ستنفذ القوات المسلحة التركية “المنطقة الآمنة” في المقام الأول وسيزيد الجانبان تعاونهما في جميع أبعاد تنفيذها.

11- سيوقف الجانب التركي عملية “نبع السلام” من أجل السماح بسحب “وحدات حماية الشعب” من المنطقة خلال 120 ساعة، وسيتم إيقاف عملية “نبع السلام” عند الانتهاء من هذا الانسحاب.

12- بمجرد إيقاف عملية “نبع السلام”، توافق الولايات المتحدة على عدم مواصلة فرض العقوبات بموجب الأمر التنفيذي الصادر في 14 من تشرين الأول أكتوبر الجاري، والقاضي بحظر الممتلكات وتعليق دخول أشخاص معينين يسهمون في الوضع في سوريا، وستعمل وتتشاور مع مجلس الشيوخ للتأكيد على التقدم المحرز لتحقيق السلام والأمن في سوريا، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، وبمجرد إيقاف “نبع السلام” وفقًا للفقرة 11 سترفع العقوبات الحالية بموجب الأمر التنفيذي المذكور.

13- يلتزم الطرفان بالعمل معًا لتنفيذ جميع الأهداف المحددة في البيان.

شارك