ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

شارك

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

ناشطون: محافظ اللاذقية كمن قتل قتيلاً ومشى في جنازته

أثار تصريح محافظ اللاذقية لصحيفة موالية للنظام، استياء بين ناشطين على مواقع التواصل الاجماعي واصفين إياه بمن “قتل قتيلاً ومشى في جنازته”.

وكان محافظ اللاذقية إبراهيم خضر السالم، قد أكد  استعداد المحافظة لاستقبال المهجرين العائدين من تركيا وتسوية أوضاعهم، متناسياً السبب في هجرة هؤلاء إلى تركيا.

وقال في تصريح له “من عليه أي التباس أو إشكال قانوني، فهناك جهات مختصة تعالج موضوعه، أما بقية الناس ممن ليس لديهم أي إشكال قانوني أو لبس، سواء أطفال أو نساء أو كبيرو سن أو رجال، فالأبواب مفتوحة لهم”.

ووجه السالم رسالة لمن يقع منزله في نقطة ساخنة أو مدمرة قال فيها “منزلي مفتوح لكم” معرباً عن استعداده لاستقبال الراغبين في العودة على الحدود السورية وإدخالهم إلى الوطن.

ويقدر عدد اللاجئين السوريين في تركيا بثلاثة ملايين ونصف، ويعانون في الوقت الحالي من ظروف صعبة وتدقيق من قبل السلطات التركية على إقاماتهم، في وقت أصدرت الحكومة التركية تأكيدات بأنها لن ترحل مواطناً سورياً خارج تركيا، حتى من لا يملك إقامة سيتم وضعه في مخيم، إلا أن السوريين على الأرض كشفوا عكس ما يصرح به.

 

شارك