هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

شارك

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

هل انت من جيل من مواليد ١٩٧٧-١٩٨٥ ..انت إذاً من الجيل الفريد الضائع

إن كنت قد ولدت في الفترة الواقعة بين عامي 1977 و1983، فأنت تنتمي لجيل فريد، حقاً. بحسب دراسة أجراها علماء من جامعة لويفيل الأميركية.

تسمى تلك الشريحة من المواليد (الزينياليون – Xennials)، وهي تعني الغرباء أو الضيوف أو من لا ينتمون لمكان أو زمان معينين، فهم ولدوا بعد أسلافهم من جيل X وقبل جيل الألفية Y، الذي فتح عينيه على حياة متطورة جداً.

أما جيل Xennials فقد رأى النور في فترة تحول نوعي نقلت البشر بعيداً عن طابع حياتهم التقليدي البسيط وألقت بهم فيما عرف لاحقاً بعصر “الديجيتال”.

تقول هذه المغردة التي ولدت عام 1979 وتخرجت من الجامعة عام 1996 إن الزينياليون تحولوا نحو التكنولوجيا بسلاسة أكبر من الكثير من أبناء جيل X السابق لجيلها.

وبحسب الدراسة، فإنه من الصعب حصر أو تمييز الأجيال بنقطة بداية ونهاية واضحة، فهناك مرحلة التقاء بين كل جيل وآخر تضمحل فيها الصفات المميزة لكل منهما. يقع الزينياليون في هذه المرحلة الرمادية تماماً.

غياب نقطة البداية والنهاية وتداخل الأجيال المتعاقبة دفع بعض الباحثين إلى تصنيف كل من ولدوا بين عامي 1977 و1985 بالزينياليين.

اجتهد سوني لتقديم حل لتلك المعضلة، فهو يعتبر أن “البوكيمون” هو خط الفصل الواضح بين الزينياليين والألفيين.

ووجدت الدراسة أن الموظفين الزينياليين قد يشكلون عنصر قوة في المؤسسات التي يعملون بها، فهي تؤكد أنهم يلعبون دوراً هاماً في التخفيض من حدة التوتر الناشئ عن صراع من ينتمون لأجيال مختلفة.

“يعتبر مواليد المرحلة الزينيالية الدقيقة عنصر رفع إنتاج، ومن الأصول الفريدة حين توظيفها لتبديد التوتر بين أبناء جيل X وجيل الألفية في مكان العمل”، تقول الدراسة.

يبدو أن سمر سعيدة بذلك، فهي تؤكد في تغريدتها أن الزينياليين هم من يعملون بجد حقاً.

ما هي ميزات حياة الزينياليين؟

تصفهم بعض المصادر بأنهم استخدموا الهاتف الأرضي للتواصل مع أصدقاء طفولتهم بعد التحدث إلى أهاليهم واضطرارهم لملاطفتهم طلباً لأبنائهم.

لم يعرف الزينياليون الهاتف النقال سوى في مرحلة العشرينيات الجامعية.

كذلك، في مرحلة العشرينيات، شهد الزينياليون ثورة الانتقال من شريط الكاسيت إلى الـ”سي دي” والأغاني الرقمية.

هم أكثر المتأثرين بتبعات الأزمة المالية في السبعينيات، ولو كانوا ولدوا عقبها، ما اضطر كثير منهم في الولايات المتحدة مثلاً للحصول على قرض للتعليم، ووظيفة صعبة المنال لسداده.

وتقدم صحيفة الغارديان اختباراً يمكنك من تحديد ما إذا كنت شخصية زينيالية أم لا. بناء على معلومات حاسمة، أهمها أن الزينياليين استخدموا الاتصال بالإنترنت عن طريق مودم الهاتف ذي الصوت الذي ستسمعه الآن في عقلك إن كنت منهم.

وبحسب الصحيفة، إن كنت قد جمعت أغانيك المفضلة على شريط كاسيت واحد، فأنت زينيلاي لا محالة.

كذلك، إذا كنت لا تزال تتذكر أن القرص المرن (Floppy Disk) كان مرناً حقاً.

وإن كنت تملك حساباً على هوتميل، فأنت متهم بالزينيالية أيضاً.

إذا كنت قد اعتقدت يوماً أن هاتف نوكيا طراز “الموزة” هاتف عظيم، أنت زينيالي.

هل تذكر رقم هاتف بيتك الأرضي؟ هذا مؤشر آخر.

وبحسب الصحيفة، فالزينياليون أكثر حرصاً على الرد على جميع رسائل الإيميل الواردة.

وأيضاً، إن كانت خدمة الانتظار على الهاتف قد أبهرتك ووصفتها بتكنولوجيا العصر.

ونضيف إلى تلك المميزات: إن كنت استخدمت تلفازاً توصد أبوابه الخشبية وتسدل عليه ملاءة الزينة وقت النوم، فأنت زينيالي مر!

إن كنت زينيالياً، شاركنا بأبرز الملامح التي عشتها ولم يعرفها جيل “الديجيتال”!

المصدر-الحرة

شارك