“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

شارك

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

“واشنطن بوست”: إدارة “بايدن” تخفف الضغط على نظام الأسد “في الكواليس”

جسر – متابعات

قالت صحيفة “واشنطن بوست” بتقرير نشرته مؤخراً، إن السياسة المعلنة لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تقوم على الوقوف ضد التطبيع مع بشار الأسد، من خلال العقوبات بصورة رئيسة، لكن في الكواليس، تخفف “بهدوء وعن عمد” من ضغطها عليه، بحسب ما ذكره نواب من كلا الحزبين ومنظمات سورية أميركية.

وبحسب ما نقلت قناة “الشرق”، أكدت الصحيفة الأمريكية، أن البيت الأبيض ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، السيناتور الديمقراطي بين كاردين، عطلا تقدم مشروع قانون “مناهضة التطبيع مع الأسد”، ضمن حزمة تشريعات عاجلة مررها الكونغرس مؤخراً، ووقعها الرئيس جو بايدن.

ونقلت الصحيفة عن نواب أمريكيين، أن اعتراض البيت الأبيض كان على وجود مشروع قانون مناهضة التطبيع مع النظام، دون غيره.

وأشارت إلى أن رئيس مجلس النواب مايك جونسون، أراد إدراج مشروع القانون في الحزمة التشريعية المستعجلة.

ونقلت “واشنطن بوست” عن مسؤول السياسات في “التحالف الأمريكي لأجل سوريا” محمد علاء غانم، قوله: “إننا في التحالف سنتذكر ذلك عندما نتوجه للتصويت (في الانتخابات الرئاسية) خلال شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل”.

شارك